* وكتب عبد الحسين البصري بتاريخ 7 - 1 - 2000، الرابعة صباحا:
الزميل الفاروق.. عذرا أنا لست من الكويت، وعندما أذكر لك هذا فقد اعتمدت على كتب التراجم والتصانيف. أرجو منك ذكر الطبعة والدار الناشرة إن كان حقا ما تقول. ويا حبذا تنشر لنا الصفحة الأولى منه لكي نتأكد من النسبة. ولا تنس ذكر السند. ولك جزيل الشكر.
* وكتب الفاروق بتاريخ 7 - 1 - 2000، الثالثة والنصف صباحا:
الأخ محمد إبراهيم سلمه الله. السلام عليكم.. والله يا أخ محمد سؤالك هذا مهم جدا، بارك الله فيك.
أنا أدعو الزملاء الأماميين أن يجيبوا عليه بلا لف أو دوران.
* وكتب جابر الأنصاري بتاريخ 7 - 1 - 2000 الرابعة والربع صباحا:
أخي الفاروق، إن قولك بأن الشيعة يعتقدون بصحة الروايات في كتبهم فهذا افتراء وكذب، فالشيعة يعتقدون بأن كتبهم تحتوي على الروايات القوية والروايات الضعيفة، والرواية التي ذكرتها لنا من علل الشرائع سندها ضعيف حيث أن معاوية من بين الناقلين للخبر.
* وكتب فاتح بتاريخ 7 - 1 - 2000، الرابعة والنصف صباحا:
عجبا لهذه الأمة كيف طغت وتجاوزت في طغيانها فقد حاربت رسول الله في أحب الناس إليه فاطمة وسلبوها إرثها، حتى قال القائل منهم: ليت أبا بكر لم يصنع ما صنع! وأخذوا عليا مقيدا كما فعل اليهود بهارون، فصدق فيهم قول رسول الله صلى الله عليه وآله لو دخلوا جحر ضب دخلتموه. وقدموا من