____________________
وشرحها (1)» يلوح منهما الميل إليه، ولم يرجح شئ في «التنقيح (2) والكفاية (3)».
وفي «الذخيرة» أن المحقق في المعتبر متردد، والموجود فيه موافقة المشهور (4). وفي «مجمع البرهان» أن ظاهر المنتهى التردد (5) وكأنه لم يلحظ تمام كلامه واستدلاله.
وفي «المختلف (6) والذكرى (7) والبيان (8)» عن أبي علي أنه قال: لا يكون الإمام أعلى في مقامه بحيث لا يرى المأموم فعله إلا أن يكون المأمومون أضراء، فإن فرض البصراء الاقتداء بالنظر وفرض الأضراء الاقتداء بالسماع إذا صح لهم التوجه، انتهى.
وفي «التذكرة (9) وإرشاد الجعفرية (10)» لو كان العلو يسيرا جاز إجماعا. قلت:
وبالجواز في ذلك صرح في «النهاية (11) والسرائر (12)» وغيرهما (13).
وقال في «التذكرة»: وهل يتقدر اليسير بشبر أو بما لا يتخطى؟ الأقرب الثاني (14).
وفي «الذخيرة» أن المحقق في المعتبر متردد، والموجود فيه موافقة المشهور (4). وفي «مجمع البرهان» أن ظاهر المنتهى التردد (5) وكأنه لم يلحظ تمام كلامه واستدلاله.
وفي «المختلف (6) والذكرى (7) والبيان (8)» عن أبي علي أنه قال: لا يكون الإمام أعلى في مقامه بحيث لا يرى المأموم فعله إلا أن يكون المأمومون أضراء، فإن فرض البصراء الاقتداء بالنظر وفرض الأضراء الاقتداء بالسماع إذا صح لهم التوجه، انتهى.
وفي «التذكرة (9) وإرشاد الجعفرية (10)» لو كان العلو يسيرا جاز إجماعا. قلت:
وبالجواز في ذلك صرح في «النهاية (11) والسرائر (12)» وغيرهما (13).
وقال في «التذكرة»: وهل يتقدر اليسير بشبر أو بما لا يتخطى؟ الأقرب الثاني (14).