تم تفسير هذه السورة يوم الأحد الثامن عشر من شعبان سنة إحدى وستمائة. وأنا ألتمس من كل من نظر في كتابي هذا وانتفع به أن يخص ولدي محمدا بالرحمة والغفران، وأن يذكرني بالدعاء. وأقول في مرثية ذلك الولد شعرا: أرى معالم هذا العالم الفاني * ممزوجة بمخافات وأحزان خيراته مثل أحلام مفزعة * وشره في البرايا دائم داني
(٧١)