١ - رواه أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الشيعي في المسترشد (ص ٣٩ - ٤٢ من النسخة المطبوعة في النجف) والسيد المرتضى في الشافي (ص ٢٤٢ من النسخة المطبوعة بإيران) وشيخ الطائفة في تلخيص الشافي تحت عنوان " ومما طعنوا به في إمامة أبي بكر " (ص ٤١٦ طبعة طهران سنة ١٣٠١ و ص ١٦١ من الجزء الثالث من طبعة النجف) وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (ص ١٢٤ من المجلد الأول من طبعة مصر سنة ١٣٢٩) والبياضي في الصراط المستقيم (ج ٣ صفحة ٣٠٢ من طبعة طهران) والمجلسي في ثامن البحار ضمن الطعن الرابع من مطاعن أبي بكر (ص ٢٥٩ من طبعة أمين الضرب) والسيد هاشم البحراني في غاية المرام في الباب السابع والخمسين من الفصل الآخر (ص ٥٦٠ من النسخة المطبوعة) والحسن بن عبد الرزاق اللاهيجي في شمع اليقين لكن بعد نقله إلى اللغة الفارسية (ص ٢١٢ من النسخة المطبوعة) وكذا نقله لسان الملك سپهر المستوفى (محمد تقي) في مجلد الخلفاء من ناسخ التواريخ (ص ٧٩ من الطبعة الأولى) إلى غير ذلك ممن نقله.
٢ - م: " باجلاس من اهيبها " ج: " بأحلاس أرفأها وأصلح منها " والمسترشد:
" أن أهيئ أحلاسا " وأصلح منها " وعبارات سائر النسخ تدور حول ما نقل والتصحيح من الشافي وغيره من الكتب المنقول فيها الحديث.
3 - هي بضم الدال وفتح الواو وسكون الياء وفتح الباء المشددة، وجوز التقاء الساكنين في الكلمة كون الأول منهما حرف لين قال التفتازاني في شرح التصريف معترضا " على عبارة الزنجاني أعني صاحب المتن وهي: " فإن التقاء الساكنين إنما يجوز إذا كان الأول حرف مد والثاني مدغما فيه نحو دابة " (ومراده من حرف المد هو الواو والألف والياء) وقال ما نصه: " وكان الأولى أن يقول حرف لين ليدخل فيه نحو خويصة ودويبة لأن حرف اللين أعم من حروف المد كما سنذكره لكن المصنف لا يفرق بينهما " والكلمتان أعني " الخويصة والدويبة " مما يستشهد بهما لمثل ما ذكر في كثير من كتب الأدب.

مفاتيح البحث: عبد الله بن عباس ⁽¹⁾، سعيد بن جبير ⁽¹⁾، الهيثم بن عدي ⁽¹⁾، عبد الله بن عمر ⁽¹⁾، الشهادة ⁽²⁾، إبن أبي الحديد المعتزلي ⁽¹⁾، دولة ايران ⁽¹⁾، كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ⁽¹⁾، كتاب شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ⁽¹⁾، مدينة النجف الأشرف ⁽²⁾، العلامة المجلسي ⁽¹⁾، مدينة طهران ⁽²⁾، محمد بن جرير بن رستم ⁽¹⁾، الطعن ⁽¹⁾، الجواز ⁽¹⁾