____________________
قوله مد ظله: في الأواني.
سيظهر تحقيقه في محله، كما أن محط المسألة هناك، وإلا يلزم في كل فصل ذكر هذه المسائل، فلا تغفل، وأساس البحث ما عرفت، والمهم هو الفحص عن إطلاق مخصوص بالأواني.
قوله مد ظله: لزوم التعفير.
كما يأتي، واحتمال عدم الحاجة إليه، لاطلاق دليل ماء المطر، فهو يسري إلى إطلاق دليل ماء الحمام والجاري والبئر، بل وإطلاق دليل الماء القليل، ولا ترجيح لتقديم أدلة التعفير (1) على بعضها دون بعض، فأدلة التعفير حاكمة، لتعرضها لما لا يتعرض له دليل ماء المطر.
ولو وصلت النوبة إلى المعارضة، فجريان استصحاب النجاسة محل إشكال، لأن الشبهة حكمية، وأما تخيل معارضته مع استصحاب عدم
سيظهر تحقيقه في محله، كما أن محط المسألة هناك، وإلا يلزم في كل فصل ذكر هذه المسائل، فلا تغفل، وأساس البحث ما عرفت، والمهم هو الفحص عن إطلاق مخصوص بالأواني.
قوله مد ظله: لزوم التعفير.
كما يأتي، واحتمال عدم الحاجة إليه، لاطلاق دليل ماء المطر، فهو يسري إلى إطلاق دليل ماء الحمام والجاري والبئر، بل وإطلاق دليل الماء القليل، ولا ترجيح لتقديم أدلة التعفير (1) على بعضها دون بعض، فأدلة التعفير حاكمة، لتعرضها لما لا يتعرض له دليل ماء المطر.
ولو وصلت النوبة إلى المعارضة، فجريان استصحاب النجاسة محل إشكال، لأن الشبهة حكمية، وأما تخيل معارضته مع استصحاب عدم