أخينا خالد: السلام عليكم.. رد بسيط وموجز: قلت: لا أريد أن أدخل في تبادل صفحات من أحاديث من عندك لا أومن بها، ولا أحاديث عندي أنت غير مؤمن بها.
أقول: ألا تؤمن بأحاديث الصحيحين، والأحاديث الصحيحة من الكتب الأخرى إذا أوردناها لك؟ وهل تقبل بالنقاش حول ما قلته أنت في ردك الأخير في صفحة مستقلة ؟ جواب فقط.
السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب خالد 78 بتاريخ 7 - 4 - 2000، التاسعة مساء:
أعتذر. لن أبدأ شيئا أراه كل يوم بدون نهاية. تفسيرات بأسلوب وتأويلات عجيبة. قال التاريخ ما عنده ونحن جميعا شهود، كل على ما يرى وكل حسب تفكير عقله الذي وهبه إياه الله. وأنا أحترم وجهة نظرك وإيمانك القوي ودفاعك عن وجهة نظرك، لكن لن أدخل في جدل عقيم. لقد أوفى العلماء هذه المواضيع حقها من النقاش.
أنا قلت فقط وجهة نظر باختصار وبساطة بعدما قرأت وشاهدت وسمعت مئات النقاشات، وشكرا على لطفك. والسلام.
* وكتب جاكون بتاريخ 7 - 4 - 2000، الحادية عشرة ليلا:
الحق أن الشيعة يثيرون قضية فدك من أجل الإثارة فقط، فهم طوال التاريخ يريدون أن يثبتوا رأيهم بأكثر كم من الأدلة وإن كانت متعارضة وغير منطقية. ولقد ذكر الحلي في منهاج الكرامة أدلة الهبة والإرث معا فقد ذكر (ومنع أبو بكر فاطمة إرثها، فقالت: يا ابن أبي قحافة أترث أباك ولا