واترك عنك أسطوانتكم المشروحة، ولا تطعنوا بها وبأبيها صلوات الله وسلامه عليهما، نريد جوابا... وهل تريد النقاش؟ وهل تثبت ولا تهرب كما فعلتها من قبل؟
والرجاء أن تكفوا عن طعنكم في الزهراء عليها السلام، لأن الله يغضب لأبيها ولها صلوات الله وسلامه عليهما، ولن تفلحوا بعدها أبدا. والنصيحة اليوم ببلاش.. ويوم يعض الظالم على يديه...
السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء * وكتب خالد 78 بتاريخ 7 - 4 - 2000، الثانية ظهرا:
لطالما تساءلت حين أقرأ القصص عن فدك وغيرها التي تمس أحد أطهر الخلق سيدة نساء العالمين في أغلب الروايات، كيف حصلت سيدة نساء العالمين على هذا اللقب.. هل هو بنوتها للرسول الأعظم.. زواجها من رافع لواء الحمد.. أم صلاة وتقوى وحب لله وغيرها من صفات الأخيار.. لكننا لو قرأنا أغلب القصص التي تحكى عما حدث من خرافات.. فإنه لشئ يخجل منه أضعف الضعفاء ولا يرضى به العامة من المسلمين لأهلهم. ولو قرأنا أعدل وأخف الروايات فإن الإنسان يتساءل: لما كل هذا.. لما كل هذا الفرقة بين المسلمين والشتم والسباب، من أجل أرض من أجل مال من أجل عرض دنيا.. هل هذه هي أخلاق الأنبياء وآل الأنبياء؟
أطهر الخلق هل هذا ما تعلمته من مدرسة النبوة.. وعندما طلبت خادما علمها أباها التسبيح وقسم العمل بينها بين زوجها وغيرها من التضحيات التي كان الرسول قدوتهم، وكانوا هم قدوة الناس كيف هذه القدوة التي