ثم طيبوا عن أنفسكم نفسا، واطمأنوا للفتنة جأشا، وأبشروا بسيف صارم، وهرج شامل واستبداد من الظالمين، يدع فيئكم زهيدا، وزرعكم حصيدا! فيا حسرتي لكم، وأنى بكم وقد عميت عليكم، أنلزمكموها وأنتم لها كارهون)! (ورواه الطوسي في الأمالي ص 374، والجوهري في السقيفة ص 120).
* *