من أن الموضوع في القضايا الحقيقية دون الفرضية غير المعقولة لابد وأن يكون مفروض الوجود في الخارج في مقام اخذه موضوعا من دون أن يكون تحت التكليف أصلا ولافرق فيه بين ان لا يكون الموضوع تحت اختيار المكلف وقدرته كما في (صل في الوقت) فان الوقت غير مقدور للمكلف أو يكون تحت اختياره وقدرته كما في (أوفوا
(١٠٧)