عن العمل في تغيير تركيبها الكيمياوي إلى أن تصل إلى المرحلة النهائية ويثبت تركيبها الكيمياوي النهائي، أن كل مرحلة من هذه المراحل دليل على عظمة الخالق وقدرته.
ولكن لابد من القول - بحسب تعبير القرآن - إن المؤمنين الذين يمعنون النظر في هذه الأمور هم الذين يرون هذه الحقائق، وإلا فعين العناد والمكابرة والإهمال والتساهل لا يمكن أن ترى أدنى حقيقة.
* * *