5 - أنهم اتبعوا الفتنة من قبل تبوك في غزوة أحد، إذ أوقعوا الشقاق في المسلمين وثبطوا بعضهم (474).
6 - أنهم قلبوا الأمور للنبي من أول الأمر إلى أن جاء الحق بنصره وظهور أمر الله وهم كارهون لذلك (475).
7 - أن منهم من استأذن النبي في القعود معتذرا بأنه يخاف على نفسه الافتتان بجمال نساء الروم فسقطوا في فتنة معصية الله ورسوله بالفعل (477).
8 - أن كل حسنة تصيب النبي تسوءهم، وكل مصيبة تعرض له تسرهم، ويرون أنهم أخذوا بالحزم في التخلف (478).
9 إن المؤمنين يتربصون بالمنافقين عذاب الله مباشرة أو بأيديهم (479).
10 أن صدقاتهم لا تقبل لفسوقهم ولكفرهم وإتيانهم الصلاة وهم كسالى وإنفاق ما ينفقون وهم كارهون (481).
11 تعذيبهم بأموالهم وأولادهم في الدنيا وموتهم على كفرهم (485: 474).
12 حلفهم للمؤمنين بأنهم منهم، ووصف خيبتهم وفرقهم منهم (485).
13 لمز بعضهم للرسول في الصدقات، فإن أعطوا منها رضوا، وإلا سخطوا (487).
14 - إيذاؤهم له صلى الله عليه وآله بقولهم: هو أذن (516).
15 - حلفهم للمؤمنين ليرضوهم دون إرضاء الله ورسوله (522).
16 - حذرهم إنزال سورة تنبئهم بما في قلوبهم ووعيدهم على استهزائهم بإخراج ما يحذرون (525).
17 - اعتذارهم عن استهزائهم بأنهم كانوا يقصدون الخوض واللعب، وكون هذا الخوض عين الكفر، ووعيدهم بتعذيب طائفة منهم بإصرارهم على إجرامهم واحتمال العفو عن طائفة أخرى (528 - 532).
18 - بيان حال المنافقين وصفاتهم العامة ذكرانا وإناثا، وإيقادهم هم والكفار نار جهنم ولعنهم إلخ (533).