19 - تشبيههم بمنافقي الأمم الغابرة في كونهم لاحظ لهم إلا الاستماع بما ذكروا في خوضهم بالباطل وحبوط أعمالهم في الدنيا والآخرة مثلهم وخسارهم التام (527) وتذكيرهم بنبأ أقوام الأنبياء قبلهم (539) 20 - إن المنافقين هم الفاسقون. الآية (67).
21 - قرنهم بالكفار في وجوب جهادهم والإغلاظ في معاملتهم ووعيدهم (549) 22 - حلفهم على إنكار ما قالوا من كلمة الكفر، وإثبات الله لما نفوه (ولهمهم بما لم ينالوا) أي محاولة اغتياله " ص " (551 - 555).
23 - من عاهد الله منهم على الصدقة في حالة العسر وإخلافه وكذبه بعد الغنى واليسر وإعقابهم ذلك نفاقا يصحبهم إلى الحشر، وجهلهم علم الله بحالهم في السر والجهر (558).
24 - لمزهم وعيبهم للمؤمنين في الصدقات وسخريتهم منهم (563).
25 - حرمانهم الانتفاع باستنفار الرسول لهم بكفرهم حتى بالله ورسوله لا يرجى اهتداؤهم بالرجوع عن قسوتهم (666).
26 - فرح المخلفون منهم بمقعدهم خلاف رسول الله وتواصيهم بعدم النفر في الحر وتذكيرهم بحر جهنم (569).
27 - كون الأجدر بهم أن يحزنوا، ويضحكوا قليلا ويبكوا كثيرا (572).
28 - نهيه صلى الله عليه وآله عن الصلاة على موتاهم وتعليله بكفرهم وموتهم عليه (573).
29 - استئذان أغنيائهم بالتخلف عن الجهاد كلما نزلت سورة تأمر بالجمع بين الإيمان والجهاد (581) 30 - حال الأعراب واستئذان بعضهم بالقعود عن الجهاد، وقعود الكاذبين بغير اعتذار ووعيدهم بعذاب أليم على الكفر (583).
نكتفي بذلك من صفات المنافقين في غزوة تبوك التي جاءت بسورة التوبة ومن أراد المزيد من معرفة سائر أعمال المنافقين فليرجع إلى سور المنافقين والأحزاب والنساء والأنفال والقتال والحشر.