جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ٢٣ - الصفحة ٣٨١
ومحمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن إسماعيل جميعا عن سعدان بن مسلم عن بعض أصحابنا قال لما قدم أبو عبد الله عليه السلام الحيرة ركب دابته ومضى إلى الخورنق فنزل فاستظل بظل دابته ومعه غلام له أسود فرأى رجلا من أهل الكوفة قد اشترى نخلا فقال للغلام من هذا فقال له هذا جعفر بن محمد عليهما السلام فجاء بطبق ضخم فوضعه بين يديه فقال للرجل ما هذا فقال هذا البرني فقال فيه شفاء ونظر إلى السابري فقال ما هذا فقال السابري فقال هذا عندنا البيض وقال للمشان ما هذا فقال الرجل المشان فقال عليه السلام هذا عندنا أم جرذان ونظر إلى الصرفان فقال ما هذا فقال الرجل الصرفان فقال هو عندنا العجوة وفيه شفاء المحاسن 536 - البرقي عن أبيه عن سعدان بن مسلم عن بعض أصحابنا (نحوه إلا أنه أسقط فيه: فقال هذا البرني فقال فيه شفاء ونظر إلى السابري فقال ما هذا).
1496 (33) المحاسن 533 - البرقي عن محمد بن الحسن بن شمون قال كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام إلى أن بعض أصحابنا يشكو البخر فكتب إليه كل التمر البرني قال وكتب اليه آخر يشكو يبسا فكتب اليه كل التمر البرني على الريق واشرب عليه الماء ففعل فسمن وغلبت عليه الرطوبة فكتب اليه يشكو ذلك فكتب اليه كل التمر البرني على الريق ولا تشرب عليه الماء فاعتدل.
1497 (34) كافي 346 ج 6 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مرار عن يونس عن هشام بن الحكم عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام قال التمر البرني يشبع ويهنئ ويمرئ وهو الدواء ولا داء له يذهب بالعياء (1) ومع كل تمرة حسنة.
1498 (35) المحاسن 533 - البرقي عن بعض أصحابنا عن أحمد بن عبد الرحيم عن عمرو بن عمير الصوفي قال هبط جبرئيل على رسول الله صلى الله عليه وآله وبين يديه طبق من رطب أو تمر فقال جبرئيل أي شئ هذا قال

(1) الداء العياء هو الذي أعيى الأطباء ولم ينجع فيه الدواء - مجمع
(٣٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 376 377 378 379 380 381 382 383 384 385 386 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 باب ما ورد في حكم الصيد 1
2 2 باب أن الرجل إذا أرسل كلبه المعلم وسمى فله أن يأكل مما أمسك وإن قتله أو أكل منه، وإن أدركه قبل أن يقتله فعليه أن يذكيه وإن لم يكن معه ما يذكيه به جاز له أن يدع الكلب حتى يقتله 2
3 3 باب إباحة صيد كلب المجوسي والذمي إذا علمه المسلم ولو عند الإرسال 12
4 4 باب أن الكلب إذا لم يرسله أحد أو لم يسم من أرسله فلا يحل صيده ولا يجزى أن يسمى الا الذي أرسل الكلب وحكم من نسى أو جهل ولم يسم 13
5 5 باب حكم ما يصيده غير الكلب من السباع والطير 15
6 6 باب أن من أرسل كلبه وشاركه كلب آخر أو أشتبه كلبه بغيره فلا يحل أكله الا أن يدرك ذكاته 21
7 7 باب أن الصيد إذا قتل بالسيف والرمح والسهم وأشباهها فلا بأس بأكله وعدم جواز أكل ما قتل بالحجر والبندق والجلاهق وأشباهها الا أن تدرك ذكاته وحكم الصيد بالمعراض 21
8 8 باب أن ما أخذت الحبالة من صيد فمات أو قطعت منه يدا أو رجلا فإنه ميت وما أدرك حيا ذكى فأكل منه 26
9 9 باب أن من رمى صيدا وهو على جبل أو حائط فخرقه السهم حتى يخرج من الجانب الآخر فمات فلا بأس بأكله 27
10 10 باب حكم من ضرب الصيد فقده نصفين أو ضربه فأبان منه عضوا 28
11 11 باب ما ورد في أن الصيد لا يرمى بما هو أكبر منه 29
12 12 باب حكم الصيد الذي يرمى فيبتدره القوم فيقطعونه فيتوزعونه 30
13 13 باب أن من رمى صيدا فأخطأه وأصاب آخر حل أكله وأن من رمى صيدا ورماه غيره حل ما لم يغب 31
14 14 باب أن الصيد إذا رماه ووقع من جبل أو حائط أو في ماء فمات لم يحل أكله إلا أن يكون رأسه خارجا من الماء 31
15 15 باب أن من ضرب صيدا ثم غاب عنه ووجده ميتا فإن علم أن سهمه قتله يحل أكله والا فلا 32
16 16 باب أن الصيد إذا وجد ميتا وفيه سهم ولا يدرى من قتله لا يحل أكله 34
17 17 باب أن من رمى صيدا فلا يدرى سمى أم لا فلا بأس بأكله 35
18 18 باب حكم صيد الطير في أوكارها والوحش في أوطانها ليلا وصيد الفرخ قبل أن يريش 35
19 19 باب ما ورد من النهى عن الصيد يوم الجمعة قبل الصلاة 37
20 20 باب حكم صيد السمك وغيره بيد المسلم وغيره 37
21 21 باب أن من صاد طيرا مستوى الجناحين ويعرف صاحبه يرده عليه وإن لم يعرف له صاحب فهو له 39
22 22 باب ان من أبصر طيرا فتبعه ثم أخذه آخر فهو لمن أخذه 41
23 23 باب ما ورد من النهى عن قتل الخطاف وإيذائه والهدهد والصرد والصوام والنحل والنمل والضفدع وكل طائر مستجير وجواز قتل الغراب والحدأة والعقرب والحية والكلب العقور 42
24 24 باب كراهة قتل القنبرة وأكلها وصبها وإعطائها الصبيان يلعبون بها واستحباب الإحسان إليها وأن القنزعة التي على رأسها من مسحة سليمان عليه السلام 47
25 25 باب كراهة قتل الشقراق 49
26 26 باب ما ورد في أنه لا يصاد من الطير الا ما أضاع التسبيح 49
27 أبواب الذبائح 1 باب وجوب توجيه الذبيحة إلى القبلة عند الذبح مع الإمكان وعدم جواز أكل مالم يوجه إليها الا جهلا أو نسيانا 50
28 2 باب وجوب التسمية عند التذكية وحرمة أكل ما لم يسم عليه الا جهلا أو نسيانا وبيان ما يجزى في التسمية واستحباب الصلوات على محمد وآله عندها 52
29 3 باب أنه لا ذكاة بغير الحديد الا عند الاضطرار فيجوز بغيره إذا فرى الأوداج 55
30 4 باب أن الإبل ينحر وما سواها يذبح 58
31 5 باب كيفية الذبح والنحر وجملة من أحكامهما 59
32 6 باب أنه لا يحل الذبح من غير المذبح ولا يجوز أكل ما ذبح من غير مذبحه في حال الاختيار 61
33 7 باب كراهة نخع الذبيحة قبل أن تموت 62
34 8 باب أن من قطع رأس الذبيحة غير متعمد لم يحرم أكلها 64
35 9 باب أن الثور أو البعير إذا تعاصى وابتدره الناس وسموا وقتلوه فلا بأس بأكله ولو تردى في بئر أو حفرة فلم يقدر على مذبحه أو منحره يسمى ويطعن حيث أمكن الا أن يدركه حيا فيذكيه 66
36 10 باب أن الذبيحة إذا سلخت قبل أن تموت لم يحل أكلها 68
37 11 باب أن الذبيحة إذا طرفت عينها أو تحرك أذنها أو ذنبها أو ركضت رجلها فهي ذكية وإن لم تتحرك وخرج منها دم كثير غليظ لا تؤكل 69
38 12 باب حكم ما لو وقعت الذبيحة بعد الذكاة من مرتفع أو في نار أو في ماء فماتت 71
39 13 باب أن الجنين ذكاته ذكاة أمه إذا كان تاما وإن خرج حيا لم يحل الا بالتذكية 72
40 14 باب أنه يجوز للجنب أن يذبح وكذا الأغلف 76
41 15 باب أن الصبي إذا قوى على الذبح وكان يحسن أن يذبح وذكر اسم الله تعالى أكلت ذبيحته وكذلك المرأة والخصي والأعمى 76
42 16 باب جواز أكل ذبيحة ولد الزناء وإن عرف به 80
43 17 باب إباحة ذبائح أقسام المسلمين وتحريم ذبيحة الناصب والمرتد الا للضرورة والتقية 80
44 18 باب حكم ذبائح أهل الكتاب وغيرهم من الكفار والمشركين وأهل الذمة 83
45 19 باب جواز شراء الذبائح واللحم من سوق المسلمين وإن لم يعلم من ذبحها ولم يعلم أنها مذبوحة أو لا وعدم وجوب السؤال عن ذلك وحكم ما يوجد من الجلد واللحم في بلاد المسلمين 96
46 20 باب كراهة ذبح ذات الجنين وذوات الدر بغير علة 98
47 21 باب كراهة الذبح وإراقة الدم يوم الجمعة قبل الصلاة الا من ضرورة 98
48 22 باب كراهة الذبح بالليل حتى يطلع الفجر الا مع الخوف 98
49 23 باب أن الحيوان لا يذبح ومثله ينظر إليه ويكره للرجل أن يذبح بيده ما رباه ويكره أن تعرقب الدابة وإن حرنت في أرض العدو بل يستحب ذبحها 99
50 24 باب ما ورد من النهى عن النفخ في اللحم للبيع 100
51 25 باب أن ذكاة السمك إخراجه من الماء حيا وإن لم يسم وكذلك الجراد وأن السمك إذا أخرج حيا ثم عاد إلى الماء فمات فيه لم يحل أكله وكذا ما مات في الماء 101
52 26 باب أن السمكة إذا وثبت من الماء أو نضب عنه الماء وماتت خارج الماء فلا يحل أكلها وإن أخذت قبل أن تموت ثم ماتت يحل 104
53 27 باب أن من نصب شبكة أو عمل حظيرة فوقع فيها سمك ومات بعضه في الماء هل يحل أكله أم لا 105
54 28 باب أن من اصطاد سمكة فوجد في جوفها سمكة تؤكلان جميعا 107
55 29 باب أن المجوس وغيرهم من الكفار إذا أخرجوا السمك من الماء حيا يحل أكله لأن صيد الحيتان أخذها 107
56 30 باب أن ذكاة الجراد أخذه حيا فلا يحل أكل ما مات في الماء ولا ما مات في الصحراء قبل أخذه ولا الدبا قبل أن يستقل بالطيران وان الجراد والسمك إذا أخذ وشوى حيا لم يحرم أكله 109
57 31 باب ما ورد من النهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم وعن معاقرة الأعراب 112
58 كتاب الأطعمة والأشربة أبواب الأطعمة وما يحرم أكله من المطاعم وما يحل وما يناسبها من الآداب والضيافة والتداوي وغيرها 1 باب ما ورد في أن آدم خلق أجوف ولا بد له من الطعام والشراب 113
59 2 باب تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير وإباحتها بقدر البلغة عند الضرورة لغير باغ ولا عاد وتحريم لحوم المسوخ وبيضها من جميع أجناسها ولحوم الناس وبيان علل المحرمات والمحللات 116
60 3 باب تحريم ما أهل لغير الله به وهو ما ذبح لصنم أو وثن أو شجر وتحريم المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع الا ما ذكى والإستقسام بالأزلام الا للمضطر 145
61 4 باب حكم ما ذبحت لغير مأكلة ولم يكن المقصود منها الا المفاخرة والمباهاة 152
62 5 باب أن اللحم إذا لم يعلم كونه ميتة أو مذكى طرح على النار فان انقبض فهو ذكى حلال وإن انبسط فهو ميتة حرام 153
63 6 باب أن الحنطة إذا ذاب عليها شحم الخنزير يغسل ويؤكل وإن لا يقدروا على غسلها لا تؤكل وجواز بذرها حتى تنبت 154
64 7 باب حكم الإنتفاع بإهاب الميتة وعصبها وعظمها وغيرها مما تحله الحياة 154
65 8 باب ما يحل الإنتفاع به من الميتة 156
66 9 باب ما يحرم من الذبيحة وما يكره منها 157
67 10 باب أن ما قطع من أعضاء الحيوان الحي فهو ميتة لا يؤكل ولا يباع الا أنه يجوز الإنتفاع بها 163
68 11 باب تحريم لحوم السباع من الطير والوحش من كل ذي ناب أو مخلب وغيرهما وجواز ركوب جلودها 164
69 12 باب تحريم لحم النسر 168
70 13 باب تحريم لحم الخز 168
71 14 باب حكم أكل لحم السنجاب 169
72 15 باب حكم أكل الغراب وبيضه من الزاغ وغيره 170
73 16 باب كراهة لحوم الحمر والخيل والبغال 171
74 17 باب كراهة لحم الفحل عند اغتلامه 177
75 18 باب تحريم لحم البهيمة التي ينكحها الآدمي ولبنها فإن اشتبهت استخرجت بالقرعة 178
76 19 باب عدم تحريم لحم البخت ولا ظهورها ولا ألبانها ولا الحمام المسرول 179
77 20 باب تحريم لحوم الجلالة ولبنها وبيضها قبل الاستبراء وحليتها بعده وبيان ما هي الجلالة ومدة استبرائها 180
78 21 باب أنه لا بأس بطرح العذرة في المزارع 185
79 22 باب تحريم أكل النجس وشربه 185
80 23 باب أن الشاة إذا شربت خمرا حتى سكرت ثم ذبحت في ذلك الوقت لم يحل أكل ما في بطنها وان شربت بولا أو نحوه حل ما في بطنها بعد غسله 187
81 24 باب تحريم لحم الجدى الذي رضع من لبن خنزيرة حتى يشب ويكبر وتحريم نسله إذا علم بعينه لا إذا اشتبه وإن رضع أقل من ذلك حل بعد الاستبراء بالعلف أو برضاع من شاة سبعة أيام 188
82 25 باب أن العناق التي ترضع من لبن امرأة حتى فطمت وكبرت وضربها الفحل ثم وضعت يجوز أكل لحمها ولبنها 190
83 26 باب ما يحل من السمك أكله وما يحرم 190
84 27 باب عدم تحريم الربيثا وأنه يكره 203
85 28 باب ما ورد في اختبار السمك الذي وجد ولا يعلم أنه مما يؤكل أو لا أو لا يعلم أنه ذكي أم لا 205
86 29 باب ما ورد في أكل السمك والدعاء عنده وأكل التمر أو العسل أو الماء بعده وكراهة إدمانه وإكثاره فإنه يذيب الجسم وشحمة العين ويورث السل خصوصا السمك الطري ويفيد أكل الطري منه على أثر الحجامة ولخوف الشقيقة والشوصة 205
87 30 باب ان الحية إذا ابتلعت سمكة ثم طرحتها وهى تتحرك فإن كانت تسلخت فلوسها فهي حرام والا فلا 209
88 31 باب تحريم أكل السلحفاة والسرطان والضفادع والخنفساء والحيات 210
89 32 باب حكم أكل كل ذي حمة 211
90 33 باب تحريم النحلة والنملة والصرد والهدهد وحكم الخطاف والوبر 211
91 34 باب ما يحل من الطير وما يحرم 212
92 35 باب عدم تحريم أكل الحبارى 216
93 36 باب عدم تحريم اليعاقيب 217
94 37 باب ما يحل أكله من البيض وما يحرم 217
95 38 باب ما ورد في خواص البيض وأكله 221
96 39 باب ان الفأرة ونحوها إذا ماتت في الزيت أو السمن أو نحوهما وكان مايعا حرم أكله وجاز الاستصباح به وإن كان جامدا أخذت وما حولها وحل الباقي وان الفأرة والكلب إذا أكلا من الخبز ينزع الموضع الذي أكلا منه ويؤكل سائره 223
97 40 باب ان القدر إذا طبخت ثم وجدت فيها فأرة ميتة وجب إراقة المرق وجاز أكل اللحم بعد غسله وحكم ما لو وقع فيها دم 225
98 41 باب ان الفأرة إذا وقعت في مايع أو جامد وخرجت حية لم يحرم أكله 226
99 42 باب ان الذباب والجراد والنملة والخنفساء والصرد ونحوها مما لا نفس له سائلة إذا مات في الإدام فلا بأس بأكله 227
100 43 باب عدم تحريم الطعام والشراب إذا تناول منه السنور وعدم كراهته 228
101 44 باب عدم تحريم الحبوب وأشباهها التي في أيدي أهل الكتاب 228
102 45 باب حكم مؤاكلة الكفار في إناء واحد وحكم الأكل في إنائهم 230
103 46 باب تحريم الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وكراهتهما في المفضضة دون الصفر 234
104 47 باب حكم الآلات المتخذة من الذهب والفضة 239
105 48 باب تحريم أكل الطين الا طين قبر الحسين عليه السلام فان الله تعالى جعل فيه الشفاء وحكم الاستشفاء بتربة رسول الله وساير الأئمة عليه وعليهم الصلاة والسلام 241
106 49 باب حكم التداوي بطين الأرمني 247
107 50 باب ما ورد في ان من أكل طعاما لم يدع إليه فإنما أكل قطعة من النار عدا ما استثنى وأن من لم يدع إلى دعوة قوم فلا يجوز له أن يأتيها وان من دعي إلى طعام فلا يجوز له أن يطعم منه غيره أو يستتبع ولده 248
108 51 باب جواز الأكل من بيوت الآباء والأمهات والإخوان والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات وما ملكتم مفاتحه والصديق 250
109 52 باب حكم السمن والجبن وغيرهما إذا علم انه خلطه حرام 253
110 53 باب ان ما لا نص على تحريمه من الطعام والثمار فهو مباح وانه لا يحرم الله تعالى الا ما فيه الضرر والفساد ولا يبيح الا ما فيه النفع والصلاح 254
111 54 باب وجوب إكرام الخبز وتحريم إهانته والاستنجاء به ودوسه بالأرجل ووطئ السفرة بها 257
112 55 باب انه لا يجوز أن يوطأ الخبز ولا ينبغي أن يقطع بالسكين بل يكسر باليد إلى فوق 263
113 56 باب كراهية وضع الخبز تحت القصعة 264
114 57 باب ان الخبز إذا حضر يستحب أن لا ينتظر به غيره ويكره شمه ويبدء به قبل اللحم 265
115 58 باب ما ورد في فضل خبز الشعير 266
116 59 باب ما ورد في ترك تخير الأطعمة وأكل الطيبات والإفراط بألوان الطعام تواضعا لله تعالى وتأسيا بالنبي والأئمة صلوات الله عليهم في اختيار الطعام والشراب 268
117 60 باب ما ورد في فضل الأرز والتداوي به 277
118 61 باب ما ورد في ان الحمص جيد لوجع الظهر وبذره أيوب عليه السلام ويسمى بالعدس 278
119 62 باب ما ورد في خواص العدس وسويقه 279
120 63 باب ان اللوبيا يطرد الرياح المستبطنة والماش يذهب بالبهق 282
121 64 باب ما ورد في ان الباقلاء يمخخ الساقين ويزيد في الدماغ ويولد الدم وانه كان طعام عيسى عليه السلام 282
122 65 باب ما ورد في أن الجاورس طعام ليس فيه ثقل ويتداوى بشرب سويقه بماء الكمون 283
123 66 باب ما ورد في فضل السويق 283
124 67 باب ما ورد في أكل السويق الجاف المغسول سبع غسلات أو ثلاثا وبالزيت وعلى الريق 288
125 68 باب ما ورد في أن السويق بالسكر ردي للرجال 290
126 69 باب ما ورد في أن سويق لوز فيه سكر طبرزد طعام المترفين 290
127 70 باب ان الخبز اليابس إذا جعل في إجانة وصب عليه الماء والملح يصير مريا 291
128 71 باب ما ورد في فضل اللحم وإكثار أكله وإدمانه وكراهة تركه خصوصا أربعين يوما وكراهة قطعه بالسكين على الخوان 291
129 72 باب استحباب اختيار لحم الضأن على لحم غيره 302
130 73 باب ما ورد في أن لحم البقر بالسلق يذهب بالبياض وان ألبانه دواء وسمونها شفاء ولحومها داء 303
131 74 باب ما ورد في أن أطيب اللحم لحم فرخ قد نهض أو كاد أن ينهض وأن الدجاج خنازير الطير 305
132 75 باب ما ورد في فضل لحم القباج والقطاة والدراج 306
133 76 باب إباحة لحوم الإبل والبقر والغنم والوحش ما ليس له ناب ولا مخلب وكراهة لحوم البغال والحمر الأهلية 307
134 77 باب إباحة لحم الجاموس ولبنها وسمنها 309
135 78 باب إباحة لحوم البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وتفسيرها 310
136 79 باب أن أكل اللحم باللبن مرق الأنبياء ويشدان الجسم وفيهما البركة والقوة 312
137 80 باب أنه لا بأس بأكل القديد الذي لم تمسه النار ويجفف في الظل الا انه يكره أكل القديد الغاب والطلع والكسب والغريض 314
138 81 باب استحباب اختيار ذراع الذبيحة ومقاديمها لقربها من المرعى وبعدها من المبال 317
139 82 باب استحباب أكل الرؤوس وأكل السويق بعدها ليهضمها 319
140 83 باب حكم قصب مخ ومخاخ العظام 319
141 84 باب أن أكل الكباب يوجب كثرة الدم ويذهب بالحمى 319
142 85 باب ما ورد في أكل السكباج بلحم البقر والثريد باللحم والزيت وان الثريد طعام العرب وأول من هشم الثريد هاشم وما ورد في أكل اللحم والسمن 320
143 86 باب ما ورد في أن الهريسة تنشط للعبادة وتزيد في القوة وتشتد الظهر وان الله تعالى أهدى إلى رسوله من هريسة الجنة 324
144 87 باب ما ورد في أن الملح أجود الإدام وان فيه الشفاء واستحباب الابتداء والاختتام به 326
145 88 باب استحباب الإفتتاح بالخل والختم به أو الابتداء بالملح والختم بالخل 332
146 89 باب ما ورد في أن الخل والزيت طعام الأنبياء والأئمة عليهم السلام ويستغفر الملك لآكله ونزل به جبرئيل عليه السلام وانه ما افتقر أهل بيت يأتدمون بالخل والزيت وان الخل يشد العقل ويكسر المرة ويقتل دواب البطن ويحيى القلب 333
147 90 باب استحباب أكل الزيت والإدهان به فإنه من شجرة مباركة ويطيب النكهة ويذهب بالبلغم ويصفى اللون ويشد العصب ويذهب بالوصب ويطفئ الغضب ويذهب بالغم ويطرد الشيطان 341
148 91 باب استحباب أكل الزيتون فإنه من شجرة مباركة ويطرد الرياح ويزيد في الماء 343
149 92 باب أن السمن نعم الإدام خصوصا سمن البقر فإن فيه شفاء ودواء وهو في الصيف خير منه في الشتاء ويكره للشيخ إذا بلغ خمسين سنة 344
150 93 باب ما ورد في الزبيبة والألوان والنارباج 346
151 94 باب أن أكل المثلثة أمرء شئ في الجسد 347
152 95 باب ما ورد في أن التلبين يجلو قلب الحزين وانه لو أغنى عن الموت شئ لأغنى عنه 348
153 96 باب ما ورد في حب الحلواء وأكلها وأكل الخبيص والفالوذج 349
154 97 باب ما ورد في أن اللبن طعام المرسلين وينبت اللحم ويشد العظم ويزيد في ماء الظهر ويدبغ المعدة ويكسوا الكليتين الشحم 351
155 98 باب جواز شرب ألبان الأتن للمريض وغيره 356
156 99 باب جواز شرب أبوال الإبل والبقر والغنم والتداوي بها وجواز شرب لعابها 357
157 100 باب ما ورد في أكل الماست مع الهاضوم 358
158 101 باب ما ورد في أكل الجبن وحكم ما هو المشكوك منه 359
159 102 باب أن أكل الجوز في شدة الحر يهيج الحر في الجوف وفى الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد 362
160 103 باب ما ورد في شرب العسل والإستشفاء به 362
161 104 باب ما ورد في أن السكر ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ وينفع من سبعين داء 369
162 105 باب جواز جعل المسك والعنبر وسائر الطيب في الطعام 372
163 106 باب ما ورد في أكل التمر واختياره على غيره خصوصا التمر البرنى والصرفان والمشان وأكله إحدى إحدى أمرء 373
164 107 باب ما ورد في العجوة واستحباب أكل سبع تمرات منها على الريق وسبعة عند النوم 385
165 108 باب ما ورد في أكل الرطب وشرب الماء 391
166 109 باب استحباب أكل العتيق بالحديث 391
167 110 باب إكرام النخلة والإستيصاء بها خيرا 392
168 111 باب أن الغبيراء لحمه ينبت اللحم وعظمه ينبت العظم وجلده ينبت الجلد ويسخن الكليتين ويدبغ المعدة ويقوى الساقين 392
169 112 باب ما ورد في العنب وانه يذهب بالغم وكراهة تسميته بالكرم واستحباب أكله حبتين حبتين 393
170 113 باب ما ورد في فوائد الزبيب وأن من أكل في كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم يمرض 397
171 114 باب ما ورد في أن الرمان الأملسي والتفاح الشيسقان والسفرجل والعنب الرازقي والرطب المشان وقصب السكر من فواكه الجنة 400
172 115 باب ما ورد في فوائد الرمان وخواصه وانه سيد الفواكه واستحباب الإنفراد في أكله وتتبع ما سقط منه 401
173 116 باب استحباب أكل الرمان على الريق خصوصا يوم الجمعة وليلتها 412
174 117 باب ما ورد في فوائد التفاح وأكله وشمه والتداوي به 413
175 118 باب ما ورد في فوائد السفرجل والكمثرى 418
176 119 باب ما ورد في فوائد التين 425
177 120 باب ما ورد في خواص الإجاص 427
178 121 باب أن أكل الأترج بعد الطعام أجود وأكل الخبز اليابس يهضم الأترج 428
179 122 باب ما ورد في آكل الموز 430
180 123 باب ما ورد في خواص البطيخ وأكله مع الرطب والسكر 431
181 124 باب ما ورد في القثاء وأكله بالملح ومن أسفله 437
182 125 باب ما ورد في غسل الفاكهة قبل أكلها وكراهة تقشيرها واستحباب تقبيلها ووضعها على العين والدعاء بالمأمور والابتداء ببسم الله 437
183 126 باب استحباب تخضير الموائد بالبقل فإنه مطردة للشيطان وكراهة خلوها من ذلك 438
184 127 باب ما ورد من النهى عن القران بين الفواكه في طعام مشترك إلا بإذن الشريك وجوازه لمن أكل وحده واستحباب أكل الثمار وترا 439
185 128 باب كراهة رمى الفواكه قبل استقصاء أكلها واستحباب إطعامها من يحتاج إليها 440
186 129 باب ما ورد في فوائد الهندباء واستحباب أكله وإدمانه 441
187 130 باب ما ورد في فوائد الحوك وهو الباذروج وانه أحب البقول إلى رسول الله صلى الله عليه وآله 447
188 131 باب ما ورد في فوائد الكراث وخواصه وغسله عند أكله 451
189 132 باب ما ورد في فوائد الكرفس وانه بقلة الأنبياء عليهم السلام 454
190 133 باب ما ورد في الفرفخ وبيان خواصه 455
191 134 باب ما ورد في فوائد الخس والسداب وخواصهما 456
192 135 باب ما ورد في خواص الجرجير وما يوجبه 458
193 136 باب ما ورد في فوائد السلق وخواصه 460
194 137 باب ما ورد في فوائد الكمأة والحزاء والكرنب 462
195 138 باب ما ورد في فوائد القرع وأنه لا يذبح 464
196 139 باب ما ورد في فوائد الفجل وخواصه 468
197 140 باب ما ورد في فوائد الجزر وخواصه 469
198 141 باب ما ورد في فوائد الشلجم وخواصه 470
199 142 باب ما ورد في فوائد الباذنجان وخواصه 472
200 143 باب ما ورد في فوائد البصل وخواصه وعدم كراهة أكله وكراهة دخول المسجد لمن في فيه رائحته أو رائحة الثوم أو الكراث 475
201 144 باب ما ورد في فوائد الصعتر وخواصه 478
202 145 باب ما ورد في التداوي بالحلبة والتين والشنبرم والسنا 479
203 146 باب ما ورد في مداواة الرطوبة والبلغم بالطريفل 480
204 147 باب ما ورد في التداوي بالعناب وبيان فضله 480
205 148 باب ما ورد في أن الداء والدواء من الله عز وجل وفى جملة مما يتداوى به وما لا يتداوى به 481
206 149 باب ما ورد في أكل ما يناسب ويفيد للبدن في كل شهر 494
207 150 باب ما ورد في فائدة الحبة السوداء والحرمل 497
208 151 باب ما ورد في أن من تطبب فليتق الله ولينصح وليجتهد 498
209 152 باب انه لا بأس بالحقنة 498
210 153 باب ما ورد في أن التنور لأهل البيت بركة 498
211 154 باب ان الله تعالى أهبط مع آدم عليه السلام عشرين ومائة قضيب 498
212 155 باب ما ورد في أن الدواء الجامع للرضا عليه السلام مفيد لكل داء 499
213 156 باب ما ورد في أن الأكل عند الجوع والشرب عند العطش والبول إذا هاج والجماع عند الحاجة والنوم عند النعاس مصححة للبدن 501
214 157 باب ان الثمار إذا أدركت ففيها الشفاء وان الفاكهة في اقبالها مصححة وفى أدبارها داء 502
215 158 باب ما يعجبه النبي صلى الله عليه وآله من الطعام والفواكه والأئمة عليهم السلام 502
216 159 باب ما ورد في الحمية للمريض 504
217 160 باب ما ورد في أن الزكام لا يداوى فإنه جند من جنود الله يبعثه على الداء وانه أمان من الجذام والدماميل أمان من البرص 506
218 161 باب ما يتداوى به العين 508
219 162 باب أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده يذهب بالفقر ويمن في الرزق ويزيد في العمر ويصح البدن ويجلو البصر وينفى الهم ويثبت النعمة 509
220 163 باب أن صاحب المنزل أول من يغسل يده قبل الطعام وآخر من يغسل بعده ويبدء بمن على يمينه قبل الطعام وبمن على يساره بعده وإذا جمع الأب والإبن مكان يغسل صاحب المنزل يد الأب وابنه يد الابن 516
221 164 باب ما ورد في أن القوم إذا غسلوا أيديهم في إناء واحد تحسن أخلاقهم ويجمع الله شملهم 518
222 165 باب استحباب التمندل من الغسل بعد الطعام وتركه قبله وكراهة وضع المنديل على الثوب عند أكل الغذاء 519
223 166 باب كراهة مسح اليد بالمنديل وفيها شئ من الطعام حتى يمصها أو يمصها أحد وكراهة ايواء منديل الغمر في البيت 520
224 167 باب استحباب مسح الوجه والرأس والحاجبين بعد الوضوء من الطعام وقول الحمد لله المحسن المجمل المنعم المفضل والدعاء بالمأثور 521
225 168 باب استحباب التسمية والتحميد في أول الأكل وفى أثنائه لا الصمت واستحباب التسمية في أول الطعام والتحميد في آخره 523
226 169 باب استحباب التسمية على كل إناء وعلى كل لون وكلما عاد إلى الطعام وعلى كل لقمة 534
227 170 باب ما ورد في أن من نسى التسمية على الطعام يقول إذا ذكر بسم الله على أوله وآخره وأنه ان سمى واحد من الجماعة أجزء عن الجميع 536
228 171 باب استحباب الدعاء بالمأثور قبل الأكل وبعده وحمد الله على الاشتهاء 537
229 172 باب ما ورد من الدعاء عند أكل ما يخاف ضرره 541
230 173 باب ما ورد في أن من قال أكلت طعاما كذا فضرنى كفر بالنعم 544
231 174 باب ما ورد في الخصال التي تكون في المائدة وعلى المسلم أن يعرفها 544
232 175 باب كراهة الأكل متكئا ومنبطحا ومستلقيا تواضعا لله تعالى وجوازه مقعيا وكراهة التشبه بالملوك 546
233 176 باب عدم كراهة وضع اليد على الأرض عند الأكل واستحباب خلع النعل عنده 551
234 177 باب انه يستحب للإنسان أن يأكل أكل العبد ويجلس جلوس العبد ويأكل على الحضيض وينام عليه ويكره أن يضع إحدى الرجلين على الأخرى وأن يتربع 552
235 178 باب كراهة الأكل والتناول بالشمال مع عدم العذر الا في العنب والرمان 556