غايته الأمنية لها الف مرقاة ما بين المرقاة إلى المرقاة حضر الفرس الجواد مأة عام (وفى نسخة الف عام) وهو ما بين مرقاة درة إلى مرقاة جوهرة إلى مرقاة زبرجدة إلى مرقاة لؤلؤة إلى مرقاة ياقوتة إلى مرقاة زمردة إلى مرقاة مرجانة إلى مرقاة كافور إلى مرقاة عنبر إلى مرقاة يلنجوج إلى مرقاة ذهب إلى مرقاة فضة إلى مرقاة غمام إلى مرقاة هواء إلى مرقاة نور قد أنافت على كل الجنان ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يومئذ قاعد عليها مرتد بريطتين ريطة من رحمة الله وريطة من نور الله عليه تاج النبوة وإكليل الرسالة قد أشرق بنوره الموقف وانا يومئذ على الدرجة الرفيعة وهي دون درجته وعلى ريطتان ريطة من ارجوان النور وريطة من كافور والرسل والأنبياء قد وقفوا على المراقي واعلام الأزمنة وحجج الدهور عن ايماننا قد تجللتهم حلل النور والكرامة لا يرانا ملك مقرب ولا نبي مرسل الا
(٣٨)