* وكتب فرزدق بتاريخ 20 - 2 - 2000، الثالثة والثلث ظهرا:
إلى المسلم المسالم: الجواب موجود في الأعلى، فراجع هداك الله..
ولا تستغفل حالك والآخرين، وتسأل ساذجا.
* وكتب المسلم المسالم بتاريخ 20 - 2 - 2000، الرابعة والنصف عصرا:
إذا كنتم تعرفون الجواب. لماذا تسألون!!!
(فأجابه فرزدق بتاريخ 20 - 2 - 2000، الخامسة والنصف عصرا:
حتى تدركون وتفهمون، ما أنتم عليه عاكفون، وعن غيره غافلون، ولعظيم خطره جاهلون!
* وكتب صبي الشيعة بتاريخ 20 - 2 - 2000، السابعة مساء:
إلى المسلم الجاهل.. حبيبي كثير من الأمور تعرفون أجوبتها أحسن منا.. ولكن ما تقول في عمي البصيرة!! هل راجعت قرأت البخاري ومسلم من قبل.. هل بحثت عن حديث الغدير وحديث غضب فاطمة وحديث وحديث وحديث وحديث وحديث... إقرأ...
* وكتب المسلم المسالم بتاريخ 21 - 2 - 2000، السادسة صباحا:
إذا كان الأمير رضي الله عنه أخفى قبرها عنكم يا رافضة، فلماذا تطلبون منا أهل السنة أن نخبركم به؟ نحن نقتدي بأبي الحسن رضي الله عنه فلا نريد أن نخبركم به؟ إذا كان الأمير لا يثق بكم فنحن كذلك.
* وكتب صبي الشيعة بتاريخ 21 - 2 - 2000، الحادية عشرة صباحا: