أرجو أن تعذرني أخي الحبيب أنني أحيانا أكون مضطرا للدخول في المناقشات لإبراز الحقائق أو استجابة لطلب أحد المشتركين، ولكنني أعدك أنني (والله يشهد على ما في قلبي) لا أحب ولا أرضى يوما أن يكون كلامي يفهم منه أنه انتقاص من سيدتي الزهراء عليها السلام أو قلة محبة لها. يهمني كثيرا أن تعرف أنت بالذات هذا الأمر لما أعلمه من غيرتك الشديدة على الغالية عليها السلام.
أعتذر من الزميل صبي الشيعة عن إكمال الحوار نزولا على رغبة أخي العزيز الفاطمي، وأرجو أن تكون متفهما للأمر وخصوصا أنني ألمس فيك إنصافا (مع أنه يبدو واضحا أنك عصبي المزاج أحيانا).
يمكنك عزيزي أن توجه نفس السؤال إلى أحد المشتركين الآخرين من السنة. (شو رأيك أخوي الفاطمي نشرح له الأخ العزيز مشارك، فأنا أعرف أنكما الاثنان جني وعطية). انتهى.
* قال العاملي: وهكذا تخلص الشيخ محمد إبراهيم من حجج الزهراء عليها السلام، على لسان ولدها الفرزدق!
* وكتب المسلم المسالم بتاريخ 20 - 2 - 2000، السادسة صباحا:
معذرة على هذا التدخل، لكن أحببت أن أسأل: من الذي دفنها رضي الله عنها؟ ولماذا أخفى قبرها؟ كيف تطلبون منا معرفة قبرها ونحن لم ندفنها رضي الله عنها؟ وإنما نحن نسألك أنت أين قبرها؟؟
* وكتب صبي الشيعة بتاريخ 2 - 2 - 2000، الواحدة ظهرا:
إلى المدعو المسلم المسالم. السلام عليكم، لماذا لا تبحث!!