البخاري / 3913 - لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد..
مسلم / 3304 - لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد..
الترمذي / 1533 - لا نورث ولكني أعول من كان رسول الله يعوله..
الترمذي / 1534 - إني لا أورث قالت والله لا أكلمكما أبدا..
أبو داود / 2578 - لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد..
أحمد / 25 - لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة فهجرت..
أحمد / 52 - لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد..
أحمد / 57 - إن النبي لا يورث ولكني أعول من كان رسول..
أحمد / 75 - إني لا أورث..
* وكتب شعاع بتاريخ 11 - 9 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
الرافضة يحبون أن يوجدوا أي عداوة بين أهل البيت وبين أصحاب رسول الله كعادتهم... ومع أن علي قد أقر بذلك ولم يورث فدك لأبنائه لعلمه بالحديث، إلا أن الرافضة (أبناء المجوسية) يظنون أن الاسلام لا زال تحت ملك كسرى فيورث الملك كما يدعون في الولاية. إن الاسلام جاء ليخرج الناس من الظلمات إلى النور.
هذا الحديث موجود بلفظ آخر في الكافي: (روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله... وإن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر). واستشهد به الخميني في كتابه الحكومات الاسلامية على ولاية الفقيه، أم أنها حلال للخميني محرمة على غيره. أما عند المسلمين فقد صح عن أبي هريرة وعن عائشة في البخاري