الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
المباحث الأصولية - الشيخ محمد إسحاق الفياض - ج ٤ - الصفحة ١٥٧
عليه الوقت وعجز عن الاتيان بالواجب، استحق العقوبة على تفويت الملاك باعتبار أنه كان بسوء اختياره، والامتناع بالاختيار لا ينافي الاختيار.
(١٥٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
152
153
154
155
156
157
158
159
160
161
162
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الواجب
5
2
البحث الأول: تقسيم المقدمة إلى وجوبية ووجودية
5
3
المقدمة الوجوبية وخروجها عن محل الكلام
5
4
المقدمة الوجودية وفوارقها عن المقدمة الوجوبية
6
5
المقصود من وجوب المقدمة
6
6
المقدمات العلمية
9
7
المقدمات الداخلية
9
8
ما ذكره المحقق الخراساني من أنه لا يمكن أن تكون اجزاء المأمور به واجبة بالوجوب الغيري
11
9
ما ذكره المحقق العراقي من ظهور الثمرة بين القولين بتعلق الوجوب الغيري بالاجزاء وعدمه في مسألة الأقل والأكثر الارتباطيين
13
10
البحث الثاني: تقسيم الشروط إلى المقارن والمتقدم والمتأخر
15
11
تقسيم الشروط إلى مقارن ومتقدم ومتأخر سواء أكان للوجوب أو للواجب وعدمه
15
12
لا اشكال في الشرط المقارن
16
13
المقام الأول: الكلام في الشرط المتقدم
16
14
ما ذكره صاحب الكفاية من استحالة الشرط المتقدم
16
15
علاج الشرط المتقدم بارجاعه إلى الشرط المقارن لبا وواقعا
18
16
المقام الثاني: الكلام في الشرط المتأخر
22
17
الكلام في الشرط المتأخر للوجوب
22
18
اشكال جماعة من المحققين على امكان الشرط المتأخر للوجوب
22
19
محاولة صاحب الكفاية لدفع الاشكال
22
20
محاولة بعض المحققين لدفع الاشكال
26
21
الكلام في الشرط المتأخر للواجب
30
22
شروط الواجب
30
23
شروط الملاك المترتب على الواجب خارجا
30
24
قلام المحقق الخراساني في المقام
31
25
قلام بعض المحققين في المقام
34
26
قلام المحقق النائيني في المقام
39
27
محاولة السيد الأستاذ لاثبات انه لا مانع من الالتزام بالشرط المتأخر في شرط الواجب وشرط الحكم
40
28
استعراض لنتائج البحث
49
29
التنبيه الأول: علاج ما يظهر من الأدلة من أن فاعلية وجوب الحج مشروطة بحضور يوم عرفة على نحو الشرط المتأخر مع أن المتأخر مستحيل
53
30
التنبيه الثاني: موردان استثناهما السيد الأستاذ مما بناه من احتياج وقوع الشرط المتأخر اثباتا إلى دليل خاص
55
31
المورد الأول: شرطية الإجازة المتأخرة لصحة العقد الفضولي
55
32
المورد الثاني: شرطية القدرة على الجزء الأخير للواجب المركب من الاجزاء الطولية لوجوب الاجزاء السابقة
58
33
البحث الثالث: في الواجب المشروط والمطلق
61
34
التقسيم بلحاظ الوجوب لا الواجب
61
35
المقام الأول: في امكان رجوع القيد في القضية الشرطية إلى مفاد الهيئة ثبوتا واثباتا
62
36
المرحلة الأولى: في مرحلة الجعل
62
37
الأمر الأول: ان رجوع القيد إلى مفاد الهيئة مستحيل
62
38
الوجه الأول: ما أفاده الشيخ الأنصاري
62
39
الوجه الثاني: ما أفاده المحقق النائيني
64
40
الوجه الثالث: يلزم من رجوع القيد إلى مفاد الهيئة التفكيك بين الايجاب والوجوب
68
41
الأمر الثاني: تعين رجوع القيد إلى مفاد المادة لبا وواقعا
76
42
المرحلة الثانية: في مرحلة المبادئ
82
43
المورد الأول: في الملاك المشروط بشيء
82
44
المورد الثاني: كيفية تفسير الإرادة المشروطية
82
45
القول الأول: ما ذكره السيد الأستاذ من ان الفرق بين الإرادة المطلقة والمشروطة في المتعلق
82
46
القول الثاني: ما ذكره المحقق العراقي
85
47
القول الثالث: ما ذكره المحقق النائيني من أن الفرق بينهما في الموجود
85
48
المقام الثاني: في موارد الشك في رجوع القيد إلى مفاد المادة أو الهيئة
87
49
المورد الأول: مقتضى الأصل اللفظي
87
50
ما ذهب إليه الشيخ الأنصاري من ان مقتضى الأصل اللفظي رجوع القيد إلى المادة
87
51
محل النزاع هو إذا كان القيد المردد رجوعه إلى الهيئة أو المادة اختياريا
97
52
المورد الثاني: مقتضى الأصل العملي
105
53
نتائج البحث
107
54
البحث الرابع: في الواجب المعلق والمنجز
113
55
معنى الواجب المعلق والواجب المنجز
113
56
النقطة الأولى: في امكان الواجب المعلق واستحالته
114
57
نتائج البحث
131
58
النقطة الثانية: لو سلمنا امكانه، فهل هو داخل في الواجب المطلق أو المشروط أو انه نوع ثالث من الواجب
132
59
الصحيح ان الواجب المعلق على تقدير امكانه نوع ثالث من الواجب
132
60
ما اختاره المحقق الخراساني في ان الواجب المعلق قسم من المطلق
133
61
ما اختاره الشيخ الأنصاري من انه لا واقع لهذا التقسيم الثلاثي، بل الواجب اما مطلق أو شروط
133
62
قلام للمحقق العراقي في المقام
135
63
النقطة الثالثة: ثمرة البحث في الواجب المعلق
137
64
بحوث: فيها أمران
138
65
الأمر الأول: في وجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة قبل وقت الواجب
138
66
حكم المقدمات المفوتة في باب الحج
149
67
حكم المقدمات المفوتة في باب الصوم
152
68
حكم المقدمات المفوتة في باب الصلاة
155
69
الأمر الثاني: حكم العقل بوجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة قبل الوقت هل يكون دليلا على ثبوت الوجوب الشرعي وكاشفا عنه بقاعدة الملازمة
158
70
تتمة: ما إذا شك في وجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة
166
71
تلخيص لنتائج البحث
166
72
وجوب تعلم الاحكام الشرعية
170
73
المقام الأول: في تعلم الاحكام الشرعية المطلقة أو المؤقتة بعد دخولها وقتها
170
74
المقام الثاني: في تعلم الاحكام المؤقتة قبل دخول وقتها فيما إذا علم الابتلاء بها بعد دخول الوقت
171
75
المقام الثالث: في تعلم الاحكام الشرعية قبل البلوغ فيما إذا علم بالابتلاء بعده
174
76
المقام الرابع: في تعلم الاحكام الشرعية قبل دخول وقتها فيما إذا لم يعلم بالابتلاء بها بعده
176
77
هل يمكن التمسك بالأصول العلمية النافية في موارد الشك في الابتلاء
178
78
المقام الخامس: هل أن وجوب التعلم نفسي أو غيري أو ارشادي أو طريقي
185
79
نتائج البحث
190
80
البحث الخامس: في الواجب النفسي والواجب الغيري
193
81
النقطة الأولى: الفرق بين ذاتي الواجب النفسي والواجب الغيري
193
82
النقطة الثانية: ما إذا شك في واجب انه نفسي أو غيري
210
83
1 - مقتضى الأصل اللفظي
210
84
2 - مقتضى الأصل العملي
212
85
الفرض الأول: لا يعلم المكلف بفعلية التكليف المشكوك كونه نفسيا أو غيريا
212
86
الفرض الثاني: يعلم بفعلية التكليف لكنه لا يدري انه نفسي أو غيري
212
87
الفرض الثالث: ان يعلم بوجوب فعلين في الخارج ولكنه لا يدري انه مقيد بوجود الآخر أو لا مع علمه بالتماثل بينهما في الاطلاق والتقييد
218
88
الفرض الرابع: نفس الفرض الثالث ولكن مع عدم علم المكلف بالتماثل بينهما في الاطلاق والتقييد
221
89
النقطة الثالثة: مميزات الوجوب الغيري عن الوجوب النفسي
223
90
1 - الوجوب الغيري ليس وجوبا مولويا قابلا للتنجيز
223
91
2 - الوجوب الغيري لا يصلح أن يكون محركا مستقلا عن الوجوب النفسي نحو الاتيان بمتعلقه
224
92
3 - ملاك الوجوب الغيري وحيثية المقدمية
224
93
4 - امتثال الوجوب الغيري لا يوجب استحقاق المثوبة في مقابل امتثال النفسي
225
94
الطهارات الثلاث
228
95
الكلام فيما هو منشأ عبادية الطهارات الثلاث
228
96
ما ذهب إليه المحقق النائيني من ان منشأ عبادية الطهارات الثلاث هو الأمر النفسي الضمني المتعلق بها
238
97
التحقيق في بيان منشأ عبادية الطهارات الثلاث
240
98
نتائج البحث
241
99
البحث السادس: الملازمة بين وجوب المقدمة ووجوب ذيها
247
100
المقام الأول: هل البحث عن ثبوت الملازمة وعدمه من المسائل الأصولية
247
101
المقام الثاني: هل الملازمة ثابتة
248
102
1 - في مرحلة الإرادة
248
103
2 - في مرحلة الجعل
249
104
المقام الثالث: في سعة وضيق الملازمة على تقدير ثبوتها
250
105
1 - الواجب هو مطلق المقدمة والوجوب الغيري مطلق
251
106
2 - الواجب هو مطلق المقدمة والوجوب الغيري مشروط بالعزم وإرادة الاتيان بذي المقدمة
254
107
3 - الواجب حصة خاصة من المقدمة وهي المقيدة بقصد التوصل بها إلى الواجب
255
108
توجيهات ذكرت لبيان مراد الشيخ الأنصاري
257
109
4 - الواجب هو خصوص المقدمة الموصلة
265
110
مناقشات ذكرت على القول الرابع
266
111
استدلال صاحب الفصول على وجوب خصوص المقدمة الموصلة
276
112
تلخيص لنتائج البحث
281
113
ثمرة المقدمة
284
114
1 - إذا كانت المقدمة محرمة
284
115
2 - إذا كان الواجب علة تامة لارتكاب الحرام
293
116
ما ذكره المحقق الخراساني كثمرة فقهية للقول بوجوب المقدمة الموصلة
296
117
البحث السابع: الملازمة بين وجوب شيء ووجوب مقدمته
299
118
الأصل العلمي في المسألة
303
119
1 - مقتضى الأصل العملي في المسألة الأصولية
303
120
2 - مقتضى الأصل العملي في المسألة الفرعية
304
121
مقدمة المستحب
304
122
مقدمة الحرام
305
123
الفرق بين مقدمة الحرام ومقدمة الواجب
306
124
نتائج البحث
306
125
مبحث الضد
310
126
النقطة الأولى: البحث عن نكتة أصولية هذه المسألة
310
127
النقطة الثانية: دخول المسألة على القول بعدم الاقتضاء في باب التزام وعلى القول بالاقتضاء في باب المعارضة غير صحيح
311
128
المقام الأول: الضد العام
311
129
القول الأول: الأمر بالشئ عين النهي عن ضده العام
311
130
القول الثاني: الأمر بالشيء يدل على النهي عن ضده العام بالالتزام
315
131
المقام الثاني: الضد الخاص
317
132
التفصيل بين الضد الموجود والضد المعدوم
348
133
نظرية الحدوث
349
134
نتائج البحث
361
135
ثمرة المسألة
368
136
المورد الأول: إذا وقعت المزاحمة بين واجب موسع وواجب مضيق
368
137
ما اختاره المحقق الثاني من ظهور الثمرة بين القولين فعلى القول بالاقتضاء تقع العبادة فاسدة وعلى القول بعدم الاقتضاء تقع صحيحة
369
138
جواب المحقق النائيني على ما اختاره المحقق الثاني
371
139
التعليق على نظرية السيد الأستاذ
375
140
التعليق على نظرية المحقق النائيني
379
141
التعليق على نظرية المحقق الثاني
386
142
لو سلمنا عدم امكان الاتيان بالفرد المزاحم بداعي الأمر المتعلق بالجامع بينه وبين غيره من الأفراد اما مطلقا أو على القول بالاقتضاء فهل يمكن الحكم بصحة الاتيان به بداعي رجحانه في نفسه أو اشتماله على الملاك أو لا؟
392
143
الكلام في تبعية الدلالة الالتزامية للمطابقية ثبوتا وحجية وعدمها
397
144
الصحيح التبعية مطلقا حتى في الحجية
413
145
المورد الثاني: التزاحم بين الواجبين المضيقين
416
146
النقطة الأولى: أن يكون التزاحم بين التكليفين المضيقين كوجوب الصلاة في آخر الوقت ووجوب الإزالة فيه بحيث لا يكون المكلف قادرا على امتثالهما معا
417
147
النقطة الثانية: ان محل الكلام في المسألة انما هو فيما إذا كان الواجبان من الضدين اللذين لهما ثالث
420
148
النقطة الثالثة: في تمييز باب التزاحم عن باب التعارض
421
149
النقطة الرابعة: ان القدرة المعتبرة في صحة التكليف بحكم العقل انما هي القدرة في مرحلة الامتثال
424
150
اقسام القدرة الشرعية والثمرة المترتبة على هذه الاقسام
425
151
النقطة الخامسة: اختلاف التزاحم في باب الاحكام الشرعية عن التزاحم الملاكي
428
152
نتائج بحث الثمرة
429
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org