وبعضها نقل بأحد عشر طريقا، مثل رواية أبي سعيد الخدري ورواية ابن عباس.
وبعضها نقل بثلاثة طرق، مثل رواية البراء بن عازب، أما العلماء الذين أوردوا هذه الروايات في كتبهم فهم كثيرون، من بينهم:
الحافظ أبو نعيم الأصفهاني في كتابه " ما نزل من القرآن في علي " (نقلا عن " الخصائص " الصفحة 29).
وأبو الحسن الواحدي النيسابوري في " أسباب النزول " الصفحة 150.
والحافظ أبو سعيد السجستاني في كتابه " الولاية " (نقلا عن كتاب " الطرائف ").
وابن عساكر الشافعي (انظر " الدر المنثور " المجلد 3 من الصفحة 298).
والفخر الرازي في " تفسير الكبير " المجلد 3 الصفحة 636.
وأبو إسحاق الحمويني في " فرائد السمطين ".
وابن الصباغ المالكي في " الفصول المهمة " الصفحة 27.
وجلال الدين السيوطي في " الدر المنثور " المجلد 3 الصفحة 298.
والقاضي الشوكاني في " فتح القدير " المجلد 3 الصفحة 57.
وشهاب الدين الآلوسي الشافعي في " روح المعاني " المجلد 6 الصفحة 172.
والشيخ سليمان القندوزي الحنفي في " ينابيع المودة " الصفحة 120.
وبدر الدين الحنفي في " عمدة القارئ في شرح صحيح البخاري " المجلد 8، الصفحة 584.
والشيخ محمد عبده المصري في تفسير " المنار " المجلد 6 الصفحة 463.
والحافظ ابن مردويه (المتوفى سنة 416) (عن السيوطي في " الدر المنثور ").
وجماعة كثيرون غيرهم أشاروا إلى سبب نزول هذه الآية.