1826 (4) كا 6 - محمد بن إسماعيل عن الفضل (بن شاذان - خ) وعلي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال في قول الله عز وجل ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين قال كان الناس يستنجون بالكرسف والأحجار ثم أحدث الوضوء وهو خلق كريم فأمر به رسول الله (صلى الله عليه وآله) وصنعه وانزل الله - 1 - تعالى في كتابه ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ك 39 - العياشي في تفسيره عن جميل نحوه.
1827 (5) كا 39 - وفيه عن الحلبي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال سألت عن قول الله فيه رجال يحبون ان يتطهروا قال الذين يحبون ان يتطهروا نظف الوضوء وهو الاستنجاء بالماء قال قال نزلت هذه الآية في اهل قبا.
1828 (6) وفى رواية ابن سنان عنه (عليه السلام) قال قلت له ما ذلك الطهر قال نظف الوضوء إذا خرج أحدهم من الغائط فمدحهم الله بتطهرهم.
1829 (7) الدعائم 129 - عن جعفر بن محمد عن آبائه عن علي (عليهم السلام) أنه قال الاستنجاء بالماء بعد الحجارة في كتاب الله وهو قوله ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين وهو خلق كريم وإزالة النجاسة واجبة وليس لاحد تركها.
1830 (8) يب 101 - أحمد بن محمد عن البرقي عن ابن أبي عمير عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) يا معشر الأنصار ان الله قد أحسن عليكم الثناء فما ذا تصنعون قالوا نستنجي بالماء.
1831 (9) صا 51 - أخبرني الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن محمد عن أبيه عن محمد بن علي بن محبوب وعن إبراهيم بن محمد عن أبيه عن يب 13 - محمد بن علي بن محبوب عن هارون بن مسلم كا 6 - علي بن إبراهيم عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن زياد عن جعفر - 2 - (بن محمد - صا) (عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) - يب صا) فقيه 7 - ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال لبعض نسائه مرى النساء - 3 - المؤمنات ان يستنجين بالماء ويبالغن فإنه مطهرة للحواشي ومذهبة للبواسير.