وتعلم (5) بالاختبار المستفاد من التكرار المطلق على الخلق من التخلق، والطبع (6) من التكلف غالبا (7).
وبشهادة (8) عدلين بها، وشياعها واقتداء العدلين به في الصلاة: بحيث يعلم ركونها إليه تزكية (9).
____________________
(1) الإصرار: تكرار الفعل من دون تخلل فترة طويلة.
(2) بالجر عطفا على ملازمة التقوى أي وعلى ملازمة المروءة.
(3) أي العادات الحسنة بإضافة الصفة إلى موصوفها على القلب مثل " جرد قطيفة " أي قطيفة من جرد.
(4) أي العادات السيئة، بإضافة الصفة إلى موصوفها أيضا.
(5) أي تعرف العدالة وتختبر بتكرار عمل يتبين منه أنه من طبيعة العامل وأخلاقه الذاتية لا من التخلق والتصنع.
(6) يعني حتى يعرف منه أنه متصنع بالعدالة ومتظاهر بها أم هي واقعية.
(7) غالبا: حال للضمير في " مطلع " أي أن هذا الاختبار المتكرر يكشف في غالب الأحيان عن جلي الأمر وحقيقته.
(8) أي وتعلم العدالة وكلمة شياعها واقتداء مجرورة عطفا على مجرور " الباء الجارة " في قوله: وبشهادة عدلين أي وتثبت العدالة بشياعها بين الناس، وباقتداء عدلين معروفين بالعدالة به.
(9) أي كان اقتداؤهما به لأجل تزكيته، أما إذا كان لأغراض أخرى كالخوف من سطوته مثلا فلا دليل على عدالته أبدا.
(2) بالجر عطفا على ملازمة التقوى أي وعلى ملازمة المروءة.
(3) أي العادات الحسنة بإضافة الصفة إلى موصوفها على القلب مثل " جرد قطيفة " أي قطيفة من جرد.
(4) أي العادات السيئة، بإضافة الصفة إلى موصوفها أيضا.
(5) أي تعرف العدالة وتختبر بتكرار عمل يتبين منه أنه من طبيعة العامل وأخلاقه الذاتية لا من التخلق والتصنع.
(6) يعني حتى يعرف منه أنه متصنع بالعدالة ومتظاهر بها أم هي واقعية.
(7) غالبا: حال للضمير في " مطلع " أي أن هذا الاختبار المتكرر يكشف في غالب الأحيان عن جلي الأمر وحقيقته.
(8) أي وتعلم العدالة وكلمة شياعها واقتداء مجرورة عطفا على مجرور " الباء الجارة " في قوله: وبشهادة عدلين أي وتثبت العدالة بشياعها بين الناس، وباقتداء عدلين معروفين بالعدالة به.
(9) أي كان اقتداؤهما به لأجل تزكيته، أما إذا كان لأغراض أخرى كالخوف من سطوته مثلا فلا دليل على عدالته أبدا.