وقيل: مطلقا (3).
(والنية) وهي القصد إلى الصلاة المعينة، ولما كان القصد متوقفا على تعيين المقصود بوجه ليمكن توجه القصد إليه اعتبر فيها إحضار ذات الصلاة وصفاتها المميزة لها حيث تكون مشتركة (4)
____________________
وفاعله المصلي أو اسم مفعول للمجرد، فيكون النائب عن الفاعل - في الصورة الثانية - هو الجار والمجرور.
لكن الصورة الأولى أولى.
(1) أي بفتح عين (فتحهما) حتى يصبح فعلا لا مصدرا وهذا على خلاف (رفعهما) حيث إنه مصدر مسكن العين.
(2) الأبدال بفتح الهمزة جمع بدل، أي يقصد بكل بدل الفعل المبدل منه، فيقصد بغمض العين الركوع، وبفتحها رفع الرأس من الركوع، وهكذا.
(3) سواء قصد بها البدلية، أم لا، ليكون تغميض العين مطلقا بمنزلة الركوع بالنسبة إلى العاجز عن الركوع فمتى غمض عينه فكأنه ركع فتبطل الصلاة بزيادة ذلك ونقصانه عمدا وسهوا.
(4) يعني يجب إحضار الصفات المميزة إذا كانت الصلاة الواجبة أو المندوبة مشتركة بين أفراد كما إذا كانت في الوقت المشترك بين الظهر والعصر، أو المغرب والعشاء فلا بد حينئذ من تمييز الصلاة المقصودة
لكن الصورة الأولى أولى.
(1) أي بفتح عين (فتحهما) حتى يصبح فعلا لا مصدرا وهذا على خلاف (رفعهما) حيث إنه مصدر مسكن العين.
(2) الأبدال بفتح الهمزة جمع بدل، أي يقصد بكل بدل الفعل المبدل منه، فيقصد بغمض العين الركوع، وبفتحها رفع الرأس من الركوع، وهكذا.
(3) سواء قصد بها البدلية، أم لا، ليكون تغميض العين مطلقا بمنزلة الركوع بالنسبة إلى العاجز عن الركوع فمتى غمض عينه فكأنه ركع فتبطل الصلاة بزيادة ذلك ونقصانه عمدا وسهوا.
(4) يعني يجب إحضار الصفات المميزة إذا كانت الصلاة الواجبة أو المندوبة مشتركة بين أفراد كما إذا كانت في الوقت المشترك بين الظهر والعصر، أو المغرب والعشاء فلا بد حينئذ من تمييز الصلاة المقصودة