(وأن يطعم) بفتح حرف المضارعة فسكون الطاء ففتح العين مضارع طعم بكسرها كعلم أي يأكل (في) عيد (الفطر قبل خروجه) إلى الصلاة.
(وفي الأضحى بعد عوده من أضحيته) بضم الهمزة وتشديد الياء، للاتباع (3)، والفرق لائح (4) وليكن الفطر في الفطر (5) على الحلو، للاتباع (6).
____________________
(1) أي الذهاب إلى الصحراء لأداء هذه الصلاة.
(2) بتشديد التاء، من باب الافتعال، أي التأسي برسول الله صلى الله عليه وآله في أضحيته.
راجع (المصدر نفسه) من ص 117 - إلى 119. الباب 17 الحديث 1 - 6 - 7 - 10.
(3) كما ورد عن أمير المؤمنين وسائر الأئمة عليهم الصلاة والسلام راجع (المصدر نفسه) ص 113. الباب 12. الحديث 2.
(4) أي الفرق الاعتباري - بالإضافة إلى النص - وهو أن الخروج إلى صلاة عيد الفطر يستلزم الإفطار قبل ذلك، ليتحقق عنوان (عيد الفطر) أولا ثم يخرج إلى صلاته.
بخلاف عيد الأضحى، حيث لا يتوقف تحقق العنوان - بالنسبة إلى المصلي - على تناول الأكل.
(5) الفطر الأول مفتوح الفساء مصدر بمعنى تناول الفطور والفطر الثاني مكسور الفاء: اسم للعيد.
(6) أي للتأسي بالنبي صلى الله عليه وآله.
(2) بتشديد التاء، من باب الافتعال، أي التأسي برسول الله صلى الله عليه وآله في أضحيته.
راجع (المصدر نفسه) من ص 117 - إلى 119. الباب 17 الحديث 1 - 6 - 7 - 10.
(3) كما ورد عن أمير المؤمنين وسائر الأئمة عليهم الصلاة والسلام راجع (المصدر نفسه) ص 113. الباب 12. الحديث 2.
(4) أي الفرق الاعتباري - بالإضافة إلى النص - وهو أن الخروج إلى صلاة عيد الفطر يستلزم الإفطار قبل ذلك، ليتحقق عنوان (عيد الفطر) أولا ثم يخرج إلى صلاته.
بخلاف عيد الأضحى، حيث لا يتوقف تحقق العنوان - بالنسبة إلى المصلي - على تناول الأكل.
(5) الفطر الأول مفتوح الفساء مصدر بمعنى تناول الفطور والفطر الثاني مكسور الفاء: اسم للعيد.
(6) أي للتأسي بالنبي صلى الله عليه وآله.