قوله: الآن إلا شفي.
قال عطاء: فهي التي في سورة النساء 1 فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن قال: إلى كذا وكذا من الأجل على كذا وكذا. [قال 2:] وليس بينهما 3 وراثة، فإن بدا لهما أن يتراضيا بعد الأجل فنعم، وإن تفرقا فنعم وليس بنكاح.
قال عطاء: وسمعت ابن عباس يراها الآن حلالا " 4.
وأخبرني أنه كان يقرأ: فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى [فآتوهن أجورهن قال ابن عباس: قد حرف أبي 5: فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى 6].