____________________
وسائل الحياة والتعيش، فيحتمل كون ذكر تحت السماء للإرشاد إلى ذلك الذي يقبله المتشرعة لا بلحاظ الدخالة في موضوع الحكم، نظير قوله - تعالى -: (و ربائبكم اللاتي في حجوركم) الوارد فيه القيد مورد الغالب لا بلحاظ الدخالة في الحكم.
والضابط الكلي أن القيد لا يحمل على الدخالة في الموضوع إلا إذا لم يوجد له فائدة ظاهرة غير ذلك. ومع الشك أيضا يكون أصالة الإطلاق في الإطلاقات محكمة.
[1] لم يظهر لنا - كما مر - وجه إبائهما عن التقييد. وكون المطلق في مقام البيان لا يوجب إباءه عن التقييد في باب التقنينات.
[2] البعد عن الاحتياط لا يمنع من جريان البراءة مع الشك في التكليف، وكذا مخالفة المشهور إن لم يثبت حجيتها.
[3] أو التعليل بهما معا بأن يقولوا: لا نسلم نجاسة الدخان ولو سلم فلا دليل على حرمة تنجيس السقف.
والضابط الكلي أن القيد لا يحمل على الدخالة في الموضوع إلا إذا لم يوجد له فائدة ظاهرة غير ذلك. ومع الشك أيضا يكون أصالة الإطلاق في الإطلاقات محكمة.
[1] لم يظهر لنا - كما مر - وجه إبائهما عن التقييد. وكون المطلق في مقام البيان لا يوجب إباءه عن التقييد في باب التقنينات.
[2] البعد عن الاحتياط لا يمنع من جريان البراءة مع الشك في التكليف، وكذا مخالفة المشهور إن لم يثبت حجيتها.
[3] أو التعليل بهما معا بأن يقولوا: لا نسلم نجاسة الدخان ولو سلم فلا دليل على حرمة تنجيس السقف.