وفي مستدرك سفينة البحار: 6 / 611: (ليس من مؤمن إلا وفي داره غصن منها لا تخطر على قلبه شهوة شئ إلا أتاه به ذلك الغصن.. الخ.).
وفي فتح الباري: 11 / 366: (وأخرج أحمد وصححه بن حبان من حديث أبي سعيد رفعه: شجرة طوبى مائة سنة).
وفي صحيح ابن حبان: 61 / 429: (عن عتبة بن عبد السلمي يقول: قال أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما فاكهة الجنة؟ قال: فيها شجرة تدعى طوبى. فقال: أي شجرنا تشبه؟ قال: ليس تشبه شجرا من شجر أرضك، ولكن أتيت الشام؟ قال: لا يا رسول الله. قال: وإنها شجرة بالشام تدعى الجميزة تشتد على ساق ثم ينشر أعلاها. قال: ما عظم أصلها؟ قال لو ارتحلت جذعة من إبل أهلك ما أحطت بأصلها حتى تنكسر ترقوتاها هرما!!).
* *