والصديقة الزهراء.. أم الأئمة الأطهار..
فهي مشروع الجواب الرباني.. الذي وأدوا إشراقه بدخان نيرانهم وطغيانهم!!
* وكتب صوت الحكمة في 15 - 7 - 2001 الحادية عشرة والثلث صباحا:
شكرا يا شيخنا الجليل.. شكرا على هذه الكلمات النورانية في مولاتنا الزهراء عليها السلام.
شيخنا الجليل: هناك سؤال عن حديث للامام على عليه السلام عن النورانية لا أحفظ الحديث بالضبط، ولكن مضمونها عن معرفة الامام على عليه السلام بالنورانية هل المقصود بها نور الله تعالى أو أهل البيت عليهم السلام. مع التفصيل إن أمكن.
* وكتب أبو مهدي في 15 - 7 - 2001، الثانية عشرة ودقائق ظهرا:
آه ما أبعد الطريق إلى قدسها...!
أيها الشيخ الفاضل أيها الأب الحاني.. لم نكأت الجرح! ولماذا هذا الغور في المعرفة؟ وكيف استطعت الدخول من بوابة النور إلى النور؟ وأنت تعيش بين ظهرانينا.. إنه والله العجب! إنتظر قليلا يا مولانا لعل البعض يرى من كوة الباب ما يدله علي الحلقة! إنتظر قليلا فلعل وعسى، أقول لعل وعسى نصيب خيطا من الضوء ينير لنا حالك الطريق.. أو نستزيد فنتوضأ وضوء أهل الجنة!