وليعلم الكل أن الإعلام قد روج للساقطات والعاهرات، وليس هو المدار في تقييم الأشخاص، وإنما هي الحوزة العلمية التي ما زالت تذب عن حياض المذهب، متحملة كل أعباء الحروب الخارجية والداخلية.. وواجب الشيعة الرجوع والالتفاف حول علمائها، كي تبقى قلعة قوية قلعة شامخة في وجوه أعداء المذهب. والله من وراء القصد.
* *