هذا آخر ما أفاده سماحة أستاذنا الأكبر دام ظله في مبحث الصحيح والأعم، وبه قد تم الجزء الأول من كتاب «جواهر الأصول»، ويتلوه الجزء الثاني - إن شاء الله تعالى - مبتدئا ببحث الاشتراك.
وقد وقع الفراغ منه تحريره للمرة الثانية حال تهيئته للطبع، ليلة الأربعاء 15 محرم الحرام من سنة 1416 (ه. ق) في قم المحمية عش آل محمد وحرم أهل البيت صلوات الله عليهم، بيد الراجي رحمة ربه السيد محمد حسن المرتضوي اللنگرودي، والحمد لله أولا وآخرا، رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم.