هذا ويحتمل بعض المفسرين أن يكون المراد من " الزبور " هو تلك الكتب السماوية التي تحتوي على المواعظ والزواجر خاصة (كما كان عليه الزبور المنسوب إلى داود الذي هو الآن بين الأيدي والذي يحتوي بأسره على المواعظ والزواجر) ولكن " الكتاب المنير " أو الكتاب السماوي فيطلق على ما يحتوي على التشريعات والقوانين والأحكام الفردية والاجتماعية.
* * *