(ويختص المغرب بالأخيرتين): الخطوة والسكتة (4).
أما السكتة فمروية فيه (5)، وأما الخطوة فكما تقدم.
وروي فيه الجلسة (6)، وأنه إذا فعلها كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله فكان ذكرها أولى.
____________________
(1) إشارة إلى قول الإمام الصادق عليه السلام:
" بين كل أذانين قعدة إلا المغرب، فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه) ص 632. الباب 11. الحديث 7 - (2) راجع (المصدر نفسه) ص 631. الحديث 4.
(3) أي فلو ذكر المصنف التسبيحة التي ورد بها النص لكان حسنا.
(4) أي لا يستحب في المغرب سواهما.
(5) في قول الإمام (الصادق) عليه السلام: " إلا المغرب فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه). ص 632. الباب 11. الحديث 7 وأما الخطوة فمستندها المشهور كما تقدم (6) راجع (المصدر نفسه). ص 632. الحديث.
والمتشحط هو المتلطخ.
" بين كل أذانين قعدة إلا المغرب، فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه) ص 632. الباب 11. الحديث 7 - (2) راجع (المصدر نفسه) ص 631. الحديث 4.
(3) أي فلو ذكر المصنف التسبيحة التي ورد بها النص لكان حسنا.
(4) أي لا يستحب في المغرب سواهما.
(5) في قول الإمام (الصادق) عليه السلام: " إلا المغرب فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه). ص 632. الباب 11. الحديث 7 وأما الخطوة فمستندها المشهور كما تقدم (6) راجع (المصدر نفسه). ص 632. الحديث.
والمتشحط هو المتلطخ.