(٢) تقدم ما يدل على ذلك في الحديث ٢ و ٣ و ٤ من الباب ٢ من هذه الأبواب، ويأتي ما يدل عليه في الحديث ١١ من الباب ١ من أبواب القيام، وفي الحديث ٦ من الباب ٨ من أبواب السجود، وفي الحديث ٣ و ٥ من الباب ١٦ من أبواب التعقيب: وفي الباب ١٧ من أبواب صلاة العيدين.
الباب ١٢ فيه حديثان ١ - الكافي ٣: ٣٣٢ / ١٤.
(١) في المصدر: أسأله.
(٢) ورد في هامش المخطوط ما نصه: كان المراد ان الزجاج من قبيل الرمل والملح ومن جنسهما، لأنهما من الأرض وقد خرجا بالاستحالة عنهما، والزجاج من نبات الأرض وقد خرج بالاستحالة عنه، قال الصدوق في العلل: ليس كل رمل ممسوخا ولا كل رمل ممسوخا ولا كل ملح، ولكن الرمل والملح الذي يتخذ منهما الزجاج ممسوخان. انتهى، ولا يظهر له وجه يعتد به - منه قده -.
(٣) التهذيب ٢: ٣٠٤ / 1231.

مفاتيح البحث: الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام ⁽¹⁾، عبد الله بن جعفر الطيار بن أبي طالب عليه السلام ⁽¹⁾، كتاب كشف الغمة للإربلي ⁽¹⁾، محمد بن يحيى ⁽²⁾، علي بن عيسى ⁽¹⁾، محمد بن الحسين ⁽¹⁾، محمد بن يعقوب ⁽¹⁾، محمد بن الحسن ⁽¹⁾، علي بن محمد ⁽¹⁾، السجود ⁽¹⁾، الجواز ⁽¹⁾، صلاة العيد ⁽¹⁾، الشيخ الصدوق ⁽¹⁾