وفضل أهل البيت عليهم السلام، ذلك الذي لم يعد اليوم مكتوما ولا ممنوعا.
وأساليب عمل الإمام السجاد عليه السلام وجهاده وتعاليمه السياسية والاجتماعية ماثلة أمام من يطلب الحق!
فعلى كل من يريد النضال والحركة في سبيل الله، أن يقتدي بإمامه، ويجعل عمله مشعلا يهتدي بنور إرشاده، ويسير على منهجه في النضال والتحرك السياسي والاجتماعي، فيكون على بصيرة من أمر دينه، ويصل إلى أفضل النتائج المتوخاة في أمر دنياه.
والله المستعان والحمد لله رب العالمين وصلى الله على رسوله المصطفى الأمين وآله الطاهرين