أقول: 1): نريد إثبات من كتبنا أن الحديث صحيح لدينا، وقبل تخريب هجر أو ردت أنت رواية من الكافي وأوردت استدلال الإمام الخميني وأعطيتك الرد على ذلك، فإذا تريد إيرادها مرة أخرى فحياك الله، وإذا عندك روايات أخرى، فأيضا حياك الله. ولنبدأ من جديد يا زميلي.. والرجاء أن تورد الأدلة أخي: 1265 - عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أخبرته أن فاطمة ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها ما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر. رواه البخاري ص 504 الجزء الثالث - كتاب الخمس - طبعة دار القلم. السؤال الأول: لماذا غضبت فاطمة الزهراء عليها السلام؟ وهل كانت على حق أم على خطأ؟
السؤال الثاني: هل النبي صلى الله عليه وآله يورث، أم لا؟ نريد أدلة وإثباتات على كل ما تقوله وأقوله يا محب؟ فالنقاش كما قلت يا زميلي هو نقاش علمي وليس مجرد جدال.
السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
قال العاملي: وغاب المسمي نفسه محب أهل البيت، ولم يجب!
* *