آه يا رسول الله.. أما حزني فسرمد، وأما ليلي فمسهد، وستنبئك ابنتك بتظافر أمتك على هضمها، فأحفها بالسؤال واستخبرها الحال.
السلام عليك يا فاطمة الزهراء السلام عليك يا بنت رسول الله.
* وكتب الفاطمي بتاريخ 1 - 12 - 1999، الثامنة صباحا:
الظاهر ما في رجال ترد؟؟
* وكتب المدعو الشجن بتاريخ 1 - 12 - 1999، الثانية ظهرا:
إلى الأخ العزيز الفاطمي.. هذا ليس اكتشافا، فنحن نعرف منذ زمان أنه ليس فيهم رجل ولا رشيد ولا ولا ولا... ولكن ما قولك فيمن يدعي التشيع والولاء لأهل البيت، بل يدعي السيادة والانتساب إليهم صلوات الله عليهم، ويقول بأن الزهراء رضيت عن الشيخين قبل موتها، ويقول بأنها لم تدفن ليلا، وأن قبرها صار معلوما. ثم ماذا تقول فيمن يؤيد الضال المضل صاحب هذه المقولة؟ الحق لا يتجزأ، كما ندين الوهابيين لإنكارهم ظلامة الزهراء ودفاعهم عن ظالميها، كذلك علينا أن ندين فضل الله، وندين أي شخص يتخذ هذا الموقف، مهما كان إذا أنكر حق الزهراء روحي فداها ودافع بذلك عن غاصبيها وظالمي ها... فهو مشمول بحكمهم.
* وكتب الفاطمي بتاريخ 1 - 12 - 1999 الثالثة ظهرا:
الأخ العزيز الشجن.. السلام عليكم.
الأفضل أخي العزيز تفتح صفحة لقولك هذا، وأنا أريد الإجابة من الغير والحق ما يتجزأ كما قلت. فيا أخي العزيز: إفتح صفحة علشان نشوف الردود لعل في خطأ أو ما شابه. وليست هذه الصفحة المكان المناسب لطرح موضوعك ويعلم الله إنني لا أدري عما قلته ولا أتابع ما يجري هناك.. البيت..