* وكتب المدعو صبي الشيعة في الموسوعة الشيعية، بتاريخ 16 - 2 - 2000، الثانية ظهرا، موضوعا بعنوان (إلى م. إبراهيم.... أين قبر الزهراء عليها السلام؟)، قال فيه:
إلى الزميل الغالي: م. إبراهيم. لا أدري ما الذي أشعل هذا السؤال في ذهني، وحاولت أن أحصل على الإجابة من الشباب السنة الذين حولي.. ولكني أرى أنك الأجدر به سؤال بسيط... ما السبب في رأيك (رأي مذهبك) الذي أدى إلى عدم إخبار الزهراء عليها السلام بمكان قبرها.. لماذا طلبت من بعلها أن يوارى جسدها الشريف في الظلام!!
* وكتب محمد إبراهيم بتاريخ 16 - 2 - 2000، الخامسة مساء:
عزيزي: ص. الشيعة: أشكرك على حسن الظن. أرجو أن تزودني بروايات هذا الخبر، حتى يمكنني أن أبحث فيها، مع جزيل الشكر.
* وكتب فرزدق بتاريخ 18 - 2 - 2000، الخامسة مساء:
صحيح البخاري كتاب بدء الخلق باب غزوة خيبر، روى بسنده عن عروة عن عائشة، أن فاطمة عليها السلام بنت النبي (ص)، أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر. فقال أبو بكر: إن رسول الله (ص) قال: لا نورث ما تركناه صدقة.. إلى أن قال: فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا.. فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت!! وعاشت بعد النبي ستة أشهر، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا!! ولم يؤذن بها أبا بكر!! وصلى عليها علي...!! الحديث..