ص 1217 ط دمشق).
روى الحديث عن عائشة، بعين ما تقدم عن " الاستيعاب ".
ومنهم العلامة النبهاني في " الشرف المؤبد " (ص 53 ط مصر).
روى الحديث عن عائشة، بعين ما تقدم ثانيا عن " المستدرك ".
ومنهم العلامة المعاصر الشيخ أمين المصري في " فتح الملك المعبود " (ج 3 ص 223 ط القاهرة).
روى الحديث عن عائشة، بعين ما تقدم عن " صحيح الترمذي " لكنه قال:
سمتا ولا هديا.
ومنهم العلامة عبد العزيز الجنابذي في " معالم العترة النبوية ".
روى الحديث عن عائشة، بعين ما تقدم عن " العقد الفريد " لكنه أسقط الترحيب في الموضعين، وزاد قوله: وأجلسته مكانها.
ومنهم العلامة اليافعي في " مرآة الجنان " (ص 61 ط حيدر آباد) قال:
وكانت إذا دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم رحب بها، وكانت أشبه الناس بأبيها في مشيها وحديثها.
ومنهم العلامة الزبيدي في " الإتحاف " (ج 10 ص 396).
روى الحديث من طريق أبي داود، والترمذي، والنسائي، وابن حبان، والحاكم، من طريق عائشة بنت طلحة، عن عائشة بعين ما تقدم عن " صحيح الترمذي ".
ومنهم العلامة العارف الشيخ عبد الغني النابلسي الدمشقي في " ذخائر الموارث " (ج 4 ص 278 ط القاهرة).
روى الحديث نقلا عن أبي داود، عن الحسن بن علي، ومحمد بن بشار، ومن طريق الترمذي، عن محمد بن بشار، إلى قوله: من فاطمة.