نزول جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله حين فقدا وإخباره بأن الله وكل بهما ملكين يحفظانهما في حظيرة بني النجار ثم حملهما النبي صلى الله عليه وآله إلي البيت وقال: نعم الحاملان ونعم الراكبان ثم خطب فقال من أحبهما في الجنة ومن أبغضهما في النار قد تقدم نقل الحديث منا عن جماعة في ج 5 ص 12 بما يشتمل مضافا إلى ما أشرنا إليه على أنهما خير الناس أبا وأما وجدا وجدة وأن من أحبهما في الجنة ومن أبغضهما في النار وقصة رجل كان يلعن عليا فمسخ رأسه ويده رأس خنزير ويده.
منهم العلامة الخوارزمي في " المناقب " (ص 191 ط تبريز).
ومنهم العلامة ابن حسنويه في " درر بحر مناقب ".
روى الحديث بعين ما تقدم عن " المناقب " من قوله بينما فاطمة جالسة إلى آخر الحديث.
ونروي ههنا عن العلامة أبي المحاسن يوسف بن أحمد اليغموري في " نور القبس " (ص 251 ط المستشرق رودلف بقسباران) قال: