كان صداقها ربع الدنيا أو خمسها رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة السيد علي الهمداني في " مودة القربى " (ص 92 ط لاهور) قال:
وعن عتبة ابن الأزهري، عن يحيى بن عقيل، قال: سمعت عليا يقول:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله أمرني أن أزوجك فاطمة (رض) على خمس الدنيا، أو على ربعها، شك فيه عتبة، فمن مشى على الأرض وهو يبغضك في الدنيا، فالدنيا عليه حرام، ومشيه فيها حرام.