3 - أخرج البخاري عن قتادة أنه قال:
حدثني مطرف عن عمران (رض) أنه قال:
تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل القرآن.
قال رجل (1) برأيه ما شاء (2).
4 - أخرج المتقي الهندي، عن سعيد بن المسيب:
أن عمر بن الخطاب نهى عن المتعة في أشهر الحج. وقال:
فعلتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا أنهى عنها، وذلك:
أن أحدكم يأتي من أفق من الآفاق شعثا نصبا معتمرا في أشهر الحج، وإنما شعثه، ونصبه وتلبيته في عمرته. ثم يقدم فيطوف بالبيت، ويحل، ويلبس، ويتطيب، ويقع على أهله إن كانوا معه حتى إذا كان يوم التروية أهل بالحج، وخرج إلى منى يلبي بحجه، لا شعث فيها ولا نصب، ولا تلبية إلا يوما، والحج أفضل من العمرة لو خلينا بينهم وبين هذا لعانقوهن تحت الأراك. من أن أهل البيت ليس لهم ضرع (3)، ولا زرع، وانما ربيعهم فيمن يطرأ عليهم (4).
5 - أخرج الطحاوي عن سعيد بن المسيب أنه قال:
اجتمع علي وعثمان (رض) ب (عسفان) وعثمان (رض) ينهى عن