الزبير بن العوام قال لعمر في الجلسة التي طعن بأصحاب الشورى الذي عينهم:
.. وما الذي يبعدنا منها، وليتها أنت فقمت بها، ولسنا دونك في قريش، ولا في السابقة، ولا في القرابة.
ثم قال ابن أبي الحديد: قال الشيخ أبو عثمان الجاحظ:
والله لولا علمه أن عمر يموت في مجلسه ذلك لم يقدم على أن يفوه من هذا الكلام بكلمة ولا أن ينبس منه بلفظة (1).
سعيد بن عامر:
قال سعيد بن عامر: ابتليت بالدنيا، وقد كنت صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أبتل بها، وصحبت أبا بكر فلم أبتل بها، وابتليت بها في صحبة عمر:
ألا: فشر أيامي: أيام عمر (2).
عامر الشعبي:
قال عبد الحميد بن أبي الحديد:
قال أبو جعفر: وروي عن عامر الشعبي أنه قال: