توفيت. فلما رأى علي انصراف الناس عنه ضرع إلى مصالحة أبي بكر " (1).
2 - ما اصطلحوا على تسميته " بارتداد العرب ". إذ " حين ارتدت العرب، مشى عثمان إلى علي، فقال:
يا بن عم! إنه لا يخرج أحد إلى قتال هذا العدو، وأنت لم تبايع. فلم يزل به حتى مشى إلى أبي بكر فبايعه، فسر المسلمون، وجد الناس في القتال وقطعت البعوث " (2). ولم يبايع " أحد من بني هاشم حتى بايع علي " (3).
مناقشة نصوص السقيفة:
قال عمر بن الخطاب: " كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرها " (4).