ما قتل عمر بن الخطاب حتى ملته قريش، واستطالت خلافته (1).
عمرو بن العاص:
لعن الله زمانا صرت فيه عاملا لعمر، والله لقد رأيت عمر، وأباه، وعلى كل واحد منهما عباءة قطوانية لا تجاوز مأبض (2) ركبتيه، وعلى عنقه حزمة حطب (3).
عيينة بن حصن (4):
أخرج البخاري، عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال:
قدم عيينة بن حصن بن حذيفة فنزل على ابن أخيه: الحر بن قيس، وكان من النفر الذين يدينهم عمر، وكان القراء أصحاب مجالس عمر، ومشاورته كهولا كانوا وشبانا.
قال عيينة لابن أخيه: