2 - ابن قتيبة الدينوري:
وكان عمر رجلا شديدا قد ضيق على قريش أنفاسها، ولم ينل أحد معه من الدنيا شيئا... (1).
3 - أبو عثمان الجاحظ:
قال ابن أبي الحديد: قال أبو عثمان الجاحظ:
لو قال لعمر قائل:
أنت قلت: ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مات وهو راض عن الستة (2) فكيف تقول الآن لطلحة إنه مات عليه السلام ساخطا عليك للكلمة التي قلتها! (3) لكان قد رماه بمشاقصة، ولكن من الذي كان يجسر على عمر أن يقول له ما دون هذا، فكيف هذا! (4).
* * *