خاتمة الكتاب وفي ختام هذا المؤلف نقول:
هذا ما استطعنا جمعه وترتيبه من حياة الخليفة (عمر بن الخطاب) (رض) في فترة غير قصيرة. والمرجو من الباري عزوجل أن يهب لنا التوفيق بعنايته المقرونة بفراغ البال، ويرزقنا السعادة في الدارين ويأخذ بأيدينا إلى ما فيه خير الأمة التي أخرجت للناس، ويهيئ لنا وقتا واسعا لمواصلة البحث والكتابة عن شخصيات أخرى مع الاستعانة بالله وحده.
تم ما أردنا إثباته في هذا المختصر والحمد لله وحده والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه الميامين عبد الرحمن أحمد البكري * * *