فيصلي تحصيلا للفراغ عن صلاة الوقت والله العالم.
هذه إحدى ومائة من الفروع المتشتة الراجعة إلى الخلل الناشئ عن أنحاء الشكوك في صلاته من جهة أجزائها وشرائطها والحمد لله أولا وآخرا. ولقد فرغت من تسويده غرة ربيع الثاني من سنة سبعة وثلاثين بعد ثلاثمائة بعد الألف من الهجرة النبوية عليه آلاف التحية وأنا الأحقر ضياء الدين بن محمد العراقي عفي ذنوبهما