حدثني يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا هشيم، قال: قال مغيرة، قال مجاهد:
للجارح.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن مجاهد، مثله.
حدثنا هناد وسفيان بن وكيع، قالا: ثنا جرير، عن منصور، عن إبراهيم ومجاهد: فمن تصدق به فهو كفارة له قالا: الذي تصدق عليه، وأجر الذي أصيب على الله. قال هناد في حديثه، قالا: كفارة للذي تصدق به عليه.
حدثنا هناد، قال: ثنا عبد بن حميد، عن منصور، عن مجاهد بنحوه.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا محمد بن بشر، عن زكريا، عن عامر، قال:
كفارة لمن تصدق به عليه.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد وإبراهيم، قالا: كفارة للجارح، وأجر الذي أصيب على الله.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن سفيان، قال: سمعت زيد بن أسلم يقول: إن عفا عنه أو اقتص منه، أو قبل منه الدية، فهو كفارة له.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، قال: كفارة للجارح وأجر للعافي، لقوله: فمن عفا وأصلح فأجره على الله.
حدثني المثنى، قال: ثنا عبد الله بن صالح، قال: ثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس، قوله: فمن تصدق به فهو كفارة له قال: كفارة للمتصدق عليه.
حدثني المثنى، قال: ثنا معلى بن أسد، قال: ثنا خالد، قال: ثنا حصين، عن ابن عباس: فمن تصدق به فهو كفارة له قال: هي كفارة للجارح.
حدثني المثنى، قال: ثنا أبو نعيم، قال: ثنا سفيان، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: فمن تصدق به فهو كفارة له قال: فالكفارة للجارح، وأجر المتصدق على الله.