تبع: زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجل فسأله فقال: ما عندنا شئ ولكن أتبع علينا.
يقال: أتبعت فلانا على فلان: أي أجلته.
ومنه الحديث: إذا أتبع أحدكم على ملئ فيتبع. ومنه الحديث:
أي إذا أحيل فليحتل.
أبو واقد رضي الله تعالى عنه _ تابعنا الأعمال فلم نجد أبلغ في طلب الآخرة من الزهد في الدنيا.
أي مارسنا وأحكمنا معرفتها، من قولهم: تابع الباري القوس: إذا أحكم بريها، فأعطى كل عضو منها حقه. وتابع الراعي الإبل: إذا أنعم تسمينها وأتقنه، وكل بليغ في الاتساق والإحكام متتابع. ومعناه أنه أشبه بعضه بعضا، وتبعه في الإحكام فليس فيه موضع غير محكم.
تبن ابن عبد العزيز رحمه الله تعالى كان يلبس رداء متبنا بزعفران.
هو المصبوغ على لون التين.
وأشرب التبن في (قو).
التاء مع الجيم تجر: أبو ذر رضي الله عنه كنا نتحدث أن التاجر فاجر.
هو الخمار. قال ابن يعفر:
ولقد أروح إلى التجار مرجلا مذلا بمالي لينا أجيادي وقيل: هو كل تاجر لما في التجارة في الأغلب من الكذب والتدليس، وقله التحاشي عن الربا، وغير ذلك.
التاء مع الحاء تحت النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل، ويخون الأمين، ويؤتمن الخائن، وتهلك الوعول، وتظهر التحوت. قالوا: يا رسول الله