آل، وإلى في أو. لم آله في ثم. إيلاء في حد. الألوة في لو. علمي إلى علمه في قر.
الهمزة مع الميم.
أم النبي صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى أوحى إلى شعيا أني أبعث أعمى في عميان وأميا في أميين أنزل عليه السكينة وأؤيده بالحكمة، لو يمر إلى جنب السراج لم يطفئه، ولو يمر على القصب الرعراع لم يسمع صوته.
نسب الأمي إلى أمة العرب حين كانوا لا يحسنون الخط ويخط غيرهم من سائر الأمم، ثم بقي الاسم وإن استفادوه بعد. وقيل نسب إلى الأم أي هو كما ولدته أمه.
السكينة الوقار والطمأنينة. فعيلة من سكن كالغفيرة من غفر، وقيل لآية بني إسرائيل سكينة لسكونهم إليها.
الرعراع الطويل المهتز، من ترعرع الصبي وهو تحركه وايفاعه، ومن ترعرع السراب وهو اضطرابه. وصف بأنه بلغ من توقره وسكون طائره أنه لا يطفئ السراج مروره به ملاصقا له، ولا يحرك القصب الطويل الذي يكاد يتحرك بنفسه حتى يسمع صوت تحركه.
أمم كان يحب بلالا ويمازحه، فرآه يوما وقد خرج بطنه فقال أم حبين.
هي عظاية لها بطن بارز من الحبن وعو عظم البطن.
أمر إن أميري من الملائكة جبريل.
هو فعيل من المؤامرة وهي المشاورة قال زهير وقال أميري هل ترى رأى ما نرى أنختله عن نفسه أن نصاوله ومثله العشير والنزيل، بمعنى المعاشر والمنازل، وهو من الأمر لأن كل واحد منهما يباث صاحبه أمره،، أو يصدر عن رأيه وما يأمر به. والمراد ولضي وصاحبي الذي أفزع إليه.
أمع ابن مسعود رضي الله عنه لا يكونن أحدكم إمعة. قيل وما الإمعة؟ قال الذي يقول أنا مع الناس.
وعنه اغد عالما أو متعلما ولا تغد إمعة.