أي دفعك عن رأيك. وعن ابن الأعرابي: الحطو: تحريك الشئ مزعزعا.
حطاما في خض.
الحاء مع الظاء حظر النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم سأله ابيض بن حمال عن حمى الأراك. فقال: لا حمى في الأراك. فقال: أراكة في حظارى. قال: لا حمى في الأراك.
أراد أرضا قد حظرها وحوط عليها. وفيه لغتان: الفتح والكسر وحين أحياها كانت تلك الأراكة فيها.
حظظ عمر رضي الله عنه من حظ الرجل نفاق أيمه وموضع حقه.
الحظ: الجد، وفلان حظيظ ومحظوظ.
والأيم: التي لا زوج لها بكرا كانت أو ثيبا أي من جده إلا تبور عليه بناته وأخواته، وأن يكون حقه في ذمة مأمون جحوده وتهضمه.
لا يحظر في ند.
الحاء مع الفاء حفز النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أتى بتمر وهو محتفز. فجعل يقسمه.
هو المستوفز المريد للقيام، من حفزه: إذا أزعجه. ومنه: الليل يسوق النهار ويحفزه.
ومنه حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: إنه ذكر القدر عنده فاحتفز وقال: لو رأيت أحدهم لعضضت بأنفه.
أي قلق وشخص به ضجرا.
حفر عن أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن التوبة